رفع ستارة باب الكعبة استعدادًا لغسلها غدًا
مدني حفر الباطن يخمد حريقًا في واجهة مبنى ولا إصابات
ضبط مسلخ دواجن عشوائي في الرياض
سلمان للإغاثة يوزّع 10.151 كرتون تمر في حلب بسوريا
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
القبض على مواطن لنقله 5 مخالفين في جازان
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف شاغرة بـ شركة ياسرف
وظائف شاغرة في مركز نظم الموارد الحكومية
وظائف شاغرة بـ مستشفيات رعاية
كشفت شبكة “بلومبيرغ” الأميركية، عن السيناريوهات المحتملة للعقوبات المتوقعة من جانب المملكة والإمارات والبحرين ومصر ضد قطر، وذلك حال رفض الأخيرة للمطالب التي تقدمت بها الدول المقاطعة لها، كشروط لإعادة العلاقات مجددًا.
ووضعت الشبكة الأميركية 5 طرق محتملة لتصعيد وتيرة العقوبات الخليجية لقطر، والتي تأتي على عدة مستويات مثل الاقتصاد والتجارة والأعمال وغيرها.
الشركاء التجاريون
أكدت “بلومبيرغ” أن التحالف الذي تقوده السعودية قد يلجأ للحديث إلى الشركاء التجاريين الكبار، وحثهم على تجنب التعامل مع قطر على المستوى التجاري، وربما قد يصل الأمر إلى تخييرهم بين الشراكة الاقتصادية والتجارية مع الرياض أم قطر.
الضغط الاقتصادي
قالت الشبكة الأميركية إنه من الممكن تشديد الدول العربية في إجراءاتها المتعلقة بمنع القطريين من دخول أراضيها ومنع وصول البضائع والإمدادات إلى داخل البلاد عبر المجالات البرية والجوية والبحرية لكل من السعودية والإمارات والبحرين ومصر، وهو ما قد يؤدي – وفقًا لكريستيان كويتس أولريتشن، زميل معهد الشرق الأوسط في معهد بيكر في جامعة رايس – إلى زيادة تكلفة ممارسة الأعمال التجارية مع قطر، وخاصة مع شركاء قطر الدوليين”.
إبقاء الوضع القائم
على الرغم من تأكيد بيتر ساليسبري، الباحث الأول في برنامج شاثام هاوس في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، أنه من غير المرجح إبقاء مستوى العقوبات على ما هي عليه، إلا أن الشبكة الأميركية تعتقد أن هذا الأمر ضمن الاقتراحات المطروحة لرد الفعل العربي إزاء الرفض القطري لتنفيذ المطالب التي تقدمت بها خلال الأيام الماضية.
إقصاء قطر
تضع “بلومبيرغ” إقصاء قطر من مجلس التعاون الخليجي كأحد الخيارات المطروحة بقوة لدى الدول المقاطعة للدوحة، إلا أن ذلك يستلزم موافقة كافة أعضاء المجلس، بما في ذلك الكويت وسلطنة عمان.
عجز القيادة القطرية
ترى الشبكة الأميركية أن الدول المقاطعة لقطر قد تجد في حالة الاضطراب الاجتماعي الذي تمر به الدوحة الفرصة الحقيقية لتشكيك القطريين في مدى قدرة قادتهم على تخطي الأزمة، وهو ما يعني فقدان النظام الحالي بالدوحة السيطرة على الأوضاع بشكل رئيس.