زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
داهمت بلدية المسفلة الفرعية بمكة المكرمة أمس سوق حوش بكر الشعبي، الواقع بحي الهنداوية بشارع المنصور خلف الهلال اﻻحمر والذي يباع فيه الحديد والأثاث المستعمل ورجيع هدم المباني وجميع البضائع المقلدة والمغشوشة والمواد الغذائية الفاسدة.
أوضح ذلك المهندس أحمد عون البركاتي مدير الإدارة الفنية ببلدية المسفلة، وقال إن البلدية قامت بتشكيل لجنة مشتركة مكونة من مندوبي البلدية وبمشاركة الضبط الإداري بشرطة العاصمة المقدسة، وذلك لمتابعة أوضاع المواقع والأسواق الشعبية التي تمارس البيع العشوائي، والقيام بالجولات الميدانية على المواقع التي تكثر فيها المخالفات والعشوائيات، وذلك للقضاء على هذه المخالفات، وبتوجيهات ومتابعة رئيس البلدية المهندس مصطفى بن على عيد.
من جانبه قال الأستاذ ماجد المجنوني، مدير إدارة الخدمات ببلدية المسفلة، بأن البلدية قامت بتجهيز فرق اللجنة وتزويدها بعدد من القلابات والشيولات والعمالة والمعدات، وتم أمس الوقوف على الموقع بقيادة منصور الغامدي مساعد رئيس الأسواق وعدد من أفراد اللجنة، وقد أسفرت نتائج الحملة عن مصادرة عشرات الأطنان من الحديد المستعمل والبضائع المتنوعة والمواد الغذائية الفاسدة وتم إتلافها وفق الطرق المتبعة، حيث بلغت كمية المواد الغذائية المضبوطة في الموقع حوالي (20) طن مواد منتهية الصلاحية ومجهولة المصدر، إضافة إلى مصادرة وإتلاف كميات كبيرة من الأخشاب والأثاث المنزلي المستعمل وعدد من المباسط تقدر بحوالي (60) طناً.
وأكد بأن الحملات مستمرة على جميع الأسواق والمواقع العشوائية حتى يتم القضاء على هذه الظواهر السلبية بشكل نهائي، لافتاً إلى أن البلدية حريصة على إبعاد كل ما يمكن أن يشكل خطرا وتشويها للمنظر العام، ولتهيئة الأجواء الصحية لأهالي أم القرى وزوارها الكرام.