وظائف شاغرة بفروع الفطيم القابضة
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة
وظائف شاغرة لدى شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة بفروع متاجر الرقيب
وظائف شاغرة في مدينة الملك سلمان للطاقة
وظائف شاغرة لدى البنك الإسلامي
استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
أضحى الأمير سعود بن عبدالعزيز بن مساعد آل سعود حديثَ القاصي والداني في المملكة وخارجها، بعد تداول مقاطع تُظهر اعتداءه على مواطنين ووافدين.
وأثار مقطع الاعتداء ونزيف الدماء من وجه أحد الأشخاص، حتى تلطخت ملابسه بها، استياءَ الجميع ممن شاهدوا المقطع، فضلاً عن تداول مقاطع أخرى يظهر فيها الأمير سعود بن عبدالعزيز بن مساعد آل سعود وهو يهدد ويتوعد أحد الأشخاص بالقتل، ومواقف أخرى يظهر خلالها وهو ويعتدي بعنف مفرط على أحد الأشخاص باللكمات على الوجه.
ودشّن مغردون وسم “امير يعتدي على مواطنين”، نددوا خلاله بهذا الاعتداء، وثمنوا موقف خادم الحرمين الشريفين في تأسيس منهج العدل وترسيخ العدالة في أرض الحرمين الشريفين مملكة الإنسانية والعدالة والحقوق.
وعلق سمو الأمير عبدالعزيز بن فهد على واقع اعتداء سعود بن عبدالعزيز بن مساعد آل سعود بقوله: “يجب يكون معلوم أن كونه أمير أو عظيم إلخ.. لا تنفع عند الله, إن أكرمكم عند الله أتقاكم, وأن تقف موقف ألا ترجوا به إلا الله وحده”.
وقال الدكتور خالد آل سعود عبر حسابه على “تويتر”: “أمير، وزير، رجل أعمال، النظام فوق الجميع، حتى ساحة القصاص شهدت تطبيق شرع الله في الأمير وغير الأمير”.
وقال فهد الدفاف “في بلاد الحرمين لا يوجد شخص مظلوم وعلى المظلوم أن يلجأ للقضاء فهناك يجد العدل.. دام عزك بو فهد”.
وتداول المغردون على نطاق واسع مقطع القبض على الأمير سعود بن عبدالعزيز بن مساعد آل سعود، بعد الأمر الملكي بالقبض عليه والتحقيق في الحادث واتخاذ ما يلزم حيالها.
وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز قد أصدر بالأمس أمراً فورياً بالقبض على الأمير سعود بن عبدالعزيز بن مساعد بن سعود بن عبدالعزيز آل سعود، وإيداعه السجن هو وجميع الذين ظهروا معه في المقاطع المشينة؛ لما فيها من تجاوزات وانتهاكات تستوجب العقوبة المغلظة، والتحقيق معهم في كل الجنايات التي ارتكبوها، وسماع شهادات المتضررين والمعتدى عليهم؛ لإنصافهم وحفظ حقوقهم.
وشدَّد الأمر الملكي على عدم الإفراج عن أي فرد منهم حتى يصدر بحقهم الحكم الشرعي، والرفع به للمقام السامي؛ لاتخاذ القرار الرادع والحازم منعًا لكل سلوك منحرف، وصيانة لأمن الوطن، وحماية لحقوق كل مواطن ومقيم، ومنعًا للظلم والتجبر والأذى والإساءة والتعدي تطبيقًا للشرع العادل، والتزامًا أصيلاً به، وردعًا لأي تجاوز أو انتهاك من أي شخص مهما كانت صفته أو وضعه أو مكانته.
كما شدَّد الأمر الملكي على رصد ومتابعة أي مخالفات أو تجاوزات أو تعديات تستغل المكانة أو النفوذ، أو تتجاوز الأنظمة والضوابط، والإبلاغ عنها للقبض على القائمين بها، وتحويلهم للمحاكمة مباشرة، وتطبيق الشرع بحقهم.
غير معروف
دلم عزك ياوطن . والله كانت ليا قضية ايقاف خدمات من شخص ظلم واعتقدت ان الدنيا ضاقت عليا لاكن والله العظيم ان اللي حصل مايخطر في بال احد وربي نصرني بديني وايماني بالله ثم بوطني الحبيب. اه ياوطن فداك عمري. والله يبارك في عيال عبدالعزيز