عودة إلى الفن: كيف استعادت جوري شغفها بالرسم بعد توقف قصير موقف عفوي وأبوي لوزير التعليم مع طالب سقط عقاله أثناء تكريمه بالأولمبياد الوطني الاتحاد أمام الكبار.. 12 هزيمة في 5 بطولات! تحديد مواعيد التقديم على بوابتي القبول الموحد للجامعات الحكومية والكليات التقنية بالرياض النصر يستهدف الفوز السادس تواليًا بدوري روشن إنجاز يتجدد.. فوز 70 طالبًا وطالبة سعوديين بجوائز “أولمبياد أذكى” في الذكاء الاصطناعي شيروود: ليفربول في طريقه لبيع محمد صلاح رونالدو يسعى لتعزيز صدارته لهدافي دوري روشن عارف لمسؤولي الاتحاد: يجب رحيل غاياردو دون تردد تزامنًا مع الذكرى الثامنة لرؤية 2030.. جهود مثمرة وخطوات تطويرية للنهوض بقطاع التنمية الاجتماعية
اتهمت وزارة العدل الأميركية، 412 طبيبًا وممرضًا وآخرين عاملون في مهن طبية، بالتحايل، حيث وصف غالبيتهم جرعات مفرطة من المسكنات الشبيهة بالمورفين وغير الضرورية ما ضاعف من ظاهرة إدمان متفشية على المستوى الوطني.
وذكر وزير العدل الأميركي، جيف سيشنز، الاتهامات، حيث وصف القضية بأنه “أزمة العقاقير الأكثر قتلًا في تاريخنا”.
وقُتل نحو 60 ألف شخص بجرعات زائدة العام الفائت.
وتضم القضية أطباء أصدروا وصفات طبية غير قانونية تضمنت أدوية مسببة للإدمان تحتوي على جرعات كبيرة من مواد كيميائية شبيهة بالأفيون.
وجاء في لائحة الاتهام أشخاصًا تحايلوا على نظم الرعاية الصحية التي تديرها الحكومة مثل “مديكايد” وبرنامج التأمين الصحي “مديكير” لقاء خدمات لم يتم توفيرها بتاتا، بما فيها برامج إعادة تأهيل المدمنين، وكتابة عقاقير غير ضرورية لمرضى من أجل تحميل الحكومة أعباء مالية إضافية.
وخسرت الحكومة الأمريكية، 1,3 مليار دولار بسبب مصاريف وهمية في قضية الاحتيال.