جازان الطبيعة والرؤية.. تناغمٌ يُشكِّل ملامح التنمية المستدامة
ولي العهد يزور الشيخ بدر بن هزاع بن شقير الدويش في المستشفى
يزيد الراجحي يوضح حقيقة فيديو مشاركته في اليوم الوطني ويحذر: انتبهوا من ترويج الشائعات
الحج والعمرة: جميع أنواع التأشيرات تتيح أداء مناسك العمرة
تركي آل الشيخ يعلن تفاصيل موسم الرياض 2025.. 11 منطقة ترفيهية و15 بطولة و34 معرضًا ومهرجانًا
الأحد القادم.. إجازة مطوّلة للطلاب والمعلمين
الأجواء الممطرة تتواصل في السعودية وتنبيهات من الأرصاد
شراكة لإنشاء 4 جسور مشاة بمواقع حيوية في مكة المكرمة
برشلونة يتعرض لهزيمة ثقيلة برباعية أمام إشبيلية
ضبط 6459 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
سبب زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، وجعًا في رأس إيران، وكانت الضربة الأخيرة التي جعلت طهران تعيد حساباتها، هي زيارته إلى المملكة ولقاؤه نائب الملك، الأمير محمد بن سلمان.
ويبدو أن الخارج من رحمة طهران يوضع على قائمة ضحاياها، حيث كُشفت خطة إيرانية للإطاحة به، أو تحديدًا وضع شقيقه مرتضى، زعيمًا للتيار الصدري بدلًا عنه.
وركزت طهران بعد زيارة الصدر إلى المملكة على محاولة إعادته إلى الصف الإيراني، وهو ما رفضه زعيم التيار الشعبي، وما زاد الطين بلة بالنسبة إلى الدولة الراعية للإرهاب، هو أن مقتدى الصدر طالب بحل ميليشيا الحشد الشعبي، كما هدد أنصاره قنوات تلفزيونية موالية لإيران، وهاجمها، بحسب الجريدة الكويتية.
ورفض مقتدى الصدر التدخلات الإيرانية في العراق ليس بجديد، فسبق وأن طالب بتنحي بشار الأسد عن السلطة في سوريا، وهو المطلب الذي يعارض موقف طهران.
كما طالب الصدر، إيران بكف يدها عن العراق وعدم التدخل في شؤونها.
وفي وقت سابق، ولأول مرة، هاجم أحد قادة التيار الصدري إيران واتهمها بتأجيج الفتن في العراق، ورعايتها للإرهاب.