وفاة مدير مدرسة أثناء طابور الصباح في مصر
قصر السقاف.. معلمٌ معماري وشاهدٌ تاريخي لمكة المكرمة
الهيئة الملكية بالرياض تدعو الشركات المتخصصة للمشاركة في تنفيذ مشروع قطار القدية السريع
التجارة: استدعاء 2953 مسبحًا من INTEX لخطورتها على الأطفال
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس جمهورية مالي
السعودية تعزز مسيرة التعافي الصحي في سوريا عبر الطب العابر للحدود
فيصل بن فرحان يشارك بالاجتماع التنسيقي لوزراء خارجية دول مجلس التعاون
فلكية جدة: الاعتدال الخريفي يبدأ اليوم في النصف الشمالي
الصين تبدأ بناء تلسكوب عالي الدقة في سقف العالم
مكتبة الملك عبدالعزيز تطلق معرض “الموحّد” بمناسبة اليوم الوطني 95
حامت رائحة الموت حول الطريق العام القريب من “بحرة”، لتجبر الأهالي على عدم الخروج إلا للضرورة القصوى، ولضمان عدم الخروج نفذ الأهالي حظر الخروج على أنفسهم، حتى لا يقع أحد منهم فريسة للسيارات المسرعة في الظلام.
وبعد أن تنطفئ إنارات المحلات التجارية الواقعة على الطريق العام يعم الهدوء البشري ويقبع الجميع في منازلهم، خاصةً بعد سلسلة الضحايا التي سقطت على الطريق.
وكانت الضحية الأخيرة لطريق الموت، فتى في عمر الزهور، لتتصاعد وتيرة مطالب سكان المنطقة، وأبرز المطالب إنارة الطريق العام الذي أصبح هاجسهم الأول وحلمهم الذي طال انتظاره، ممنين أنفسهم بالاستجابة لهم بعد أن تحولت المنطقة إلى محافظة مستقلة بسبب الظلام الذي تغرق فيه.
وأكد إبراهيم الشاعري، أحد سكان بحرة خص، في تصريحات إلى “المواطن“، أن مطالب أهالي المحافظة ليست بالجديدة، وتم نشر مطالبتهم لإنارة الطريق الرئيسي عام ١٣٨٣هـ في الصحف المحلية، ولكن بعد كل هذه السنين تعود نفس المطالب، مقترحًا استخدام مصابيح الطاقة الشمسية لحل المشكلة.