السعودية و7 دول ترحب بخطوات حماس بشأن مقترح ترامب لإنهاء حرب غزة
موسوعة سعوديبيديا تبرز حضورها في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
بدء أعمال التسجيل العقاري لـ 115 حيًا بالرياض والقصيم والشرقية
ارتفاع أرباح المراعي 7.5% إلى 613 مليون ريال
البنيان في اليوم العالمي للمعلم: أنتم من يزرع الأمل ويضيء دروب المستقبل
المرور يحدد خطوات استخراج تقرير بيانات المركبات عبر أبشر
موعد انتخابات مجلس النواب في مصر
التدريب التقني: 76 ألف متدرب ومتدربة بالأكاديميات العالمية في الكليات التقنية
انطلاق الانتخابات البرلمانية في سوريا
تنبيه من هطول أمطار وجريان للسيول في جازان
تلوح بوادر أزمة داخل أروقة نادي الشباب، وتحديدًا بين عدد من اللاعبين الكبار بفريق الكرة الأول بالنادي والمدرب سامي الجابر، وذلك على خلفية مطالبة المدرب لإدارة النادي بالاستغناء عن عدد من لاعبي الليوث.
وكانت تقارير صحافية قد أشارت إلى أن الجابر طالب مسؤولي الشباب بإنهاء علاقة النادي مع الرباعي أحمد عطيف وسعود كريري وعبدالله الأسطا وصالح القميزي.
ويأتي مطلب الجابر ليضع اللاعبين الأربعة في مواجهة مباشرة معه، وكذلك مع إدارة النادي برئاسة عبدالله القريني، خصوصًا وأن الإدارة ستكون مجبرة على توقيع مخالصات مالية مع اللاعبين الأربعة، حال استقرت على تنفيذ مطلب المدرب بفك الارتباط معهم.
ولن يكون طريق الإدارة الشبابية نحو فسخ تعاقدها مع اللاعبين الأربعة مفروشًا بالورود، خصوصًا في ظل الأزمة المالية التي يعانيها النادي، والتي ألقت بظلالها على كافة الملفات الخاصة بالفريق الكروي، وحالت بشكل أو بآخر دون تعزيز صفوف الفريق بعناصر من العيار الثقيل استعدادًا لمنافسات الموسم الكروي الجديد.
وتشير الدلائل إلى أن مطالبة الجابر بالاستغناء عن الرباعي عطيف وكريري والأسطا والقميزي، سيتبعه دون شك مطالبة مماثلة بضم عناصر بديلة لتعويض النقص الذي سيطرأُ على صفوف “الليوث”، حال إتمام سيناريو تسريح اللاعبين الأربعة.
وسيلقي هذا الأمر عبئًا ماليًّا إضافيًّا على الإدارة الشبابية؛ كون الحصول على خدمات عناصر جديدة سيزيد من إرهاق خزينة النادي التي تعاني بالأساس.
وتجدر الإشارة إلى أن فريق نادي الشباب يتواجد حاليًّا بالمركز السابع بجدول ترتيب دوري جميل برصيد 3 نقاط، حصدهم الفريق خلال أول جولتين من عمر المسابقة.