الأهلي يسعى للفوز الأول على الخلود
الفيحاء والأخدود يتعادلان سلبيًا في الشوط الأول
شوط أول سلبي بين الاتفاق وضمك
حريق في مستودع بحي الزايدي والمدني يتدخل
ياسر القحطاني يُعلق على تحطيم الدوسري لرقمه التاريخي
السعودية تقود المستقبل باقتصاد رقمي وذكاء اصطناعي يعيدان تشكيل العالم
البيان الختامي للقمة العربية يطالب بوقف فوري للحرب في غزة ودعم سوريا
علاج مبتكر يخفف آلام الظهر المزمنة
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 100 كيلو قات في عسير
حساب المواطن: لا يتم إضافة العمالة المنزلية من ضمن التابعين
بدأ مواطنون، من السعودية والإمارات والبحرين، بيع استثماراتهم العقارية في قطر، بالتزامن مع سحب بنوك من الدول الخليجية الثلاث، ودائع وقروض من الدوحة.
وتسهم هذه الخطوات الشعبية والمصرفية، في تقليص السيولة في القطاع المصرفي، وزيادة عوامل التضخم، وارتفاع الأسعار بشكل غير مسبوق في الدوحة، على الرغم من أنَّ الدوحة تتكتم على البيانات الرسمية لتصاريح البناء الصادرة في شهري حزيران/يونيو وتموز/يوليو.
ويرجّح الخبراء، أن يظهر أثر العقوبات المترتبة على مقاطعة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب للدوحة، قريبًا، لاسيّما أنَّ بعض شركات التشييد، التي حصلت على تصاريح، قررت تأجيل تنفيذ المشاريع، موضّحين أنَّ “العقوبات التي تفرضها دول الرباعي العربي على قطر تواصل دفع أسعار الغذاء للارتفاع”.
وأكّد الخبراء، في تصريحات صحافية، أنَّ “المقاطعة تؤثر سلبًا أيضًا على سوق العقارات”، لافتين إلى أنَّ “أسعار الأغذية والمشروبات 4.5% من مستواها قبل عام، لتسجل أسرع وتيرة زيادة منذ 2014 على الأقل، ولتتسارع من زيادة بواقع 2.4% في حزيران/يونيو”.
وتسببت العقوبات التي أغلقت الحدود البرية لقطر مع السعودية، وأدت إلى تعطيلات في خطوط الشحن الملاحي، في انخفاض الواردات القطرية أكثر من الثلث في حزيران/يونيو (شهر المقاطعة الأول)، لتدفع أسعار بعض السلع الأساسية للارتفاع.