مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
أتق شر الحليم إذا غضب.. فعلى الرغم من أيديها الممدودة بالسلام دومًا واستقبالها حجاج بيت الله الحرام من الدول التي لا تستهدف إلا ترويع أمن المملكة وبث الفتنة في المنطقة، ألا أن الغضب لو اكتسى وجه السعودية لحرق أوراق المؤامرات بحامليها.
وفضح المرتزقة في المنطقة العربية الذين يهدفون إلى زعزعة الاستقرار وتنفيذ الأجندات الخبيثة ليس سوى البداية، والقائمة السوداء التي أعلن عنها المستشار في الديوان الملكي، سعودي القحطاني، ليست سوى عين حمراء لكل من تسول له نفسه العبث مع الكبار.
والمملكة تعد وتهدد.. تعد بفضح جميع الوجوه التي تعتقد أنها غير معروفة، وتتآمر في الغرف المغلقة، وتهدد هؤلاء بأن الدور عليهم، لتقترب الأزمة الخليجية من نهايتها ويسدل الستار ولكن بعد سقوطهم في هاوية الضياع.
والأسماء عديدة، والكيانات أكثر، واقترب وقت الحساب كما تؤكد جميع الدلائل، فبين ليلة وضحاها يغير الله من حال إلى حال، فيوم ما كانت قطر تختبئ خلف قناع الإخوة، ولكن سقطت بمؤامراتها واختيار شق الصف عن وحدته، لتُعلن نهاية باقي المتورطين في هذه الأزمة، وتبدأ القائمة السوداء في الازدياد حتى تُغلق على الفاسدين، ويُلقون إلى مزبلة التاريخ.
وكما قال المستشار سعود القحطاني “ستنجلي الغمة عن الخليج، وسيكون هناك حساب عسير وملاحقة من الدول لكل مرتزق يوضع اسمه في القائمة السوداء”.