زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
تتطلع شركة “ميتسوبيشي UFJ”، وهي أكبر مؤسسات اليابان المالية، للدخول بقوة في المملكة العربية السعودية، والاستفادة من عمليات الخصخصة التي تقدر قيمتها بأكثر من 350 مليار دولار على مدى السنوات الخمس المقبلة.
وأبرزت شبكة “بلومبيرغ” الأمريكية، تصريحات إلياس الجاسر، المدير الإقليمي المساعد للبنك في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، “نحن نخطط للبدء بالتوسع في السعودية من خلال توظيف 20 شخصاً”.
وأضاف الجاسر “أن هذا العدد سيصل إلى 60 شخصاً في غضون من ثلاث إلى خمس سنوات، وذلك وفقاً لتوقعاتنا لمعدلات نمو الأعمال التجارية لنشاطاتنا بالمملكة”.
ويعد “مبيتوبيشي UFJ” أول مقرض ياباني يبدأ العمليات المصرفية الكاملة في الدولة صاحبة أكبر مصدر للنفط في العالم بعد الحصول على موافقة من البنك المركزي في المملكة، كما أكد الجاسر أن أكبر بنك ياباني يعتزم فتح الفرع في الرياض خلال وقت مبكر من العام المقبل.
وقال: “إن الخصخصة السعودية ستلعب الدور الرئيسي في المنطقة وإعادة تشكيل اقتصاد المملكة”، مضيفاً أن الخصخصة في البلاد يمكن أن يتجاوز حجمها 350 مليار دولار في حوالي خمس سنوات.
وأوضح “أن هذا بالطبع له إمكانات تمويلية كبيرة، لا سيما وأن المؤسسات المالية مثلنا ستكون في وضع يضمن لها أن تظل جزءاً من هذه العملية الانتقالية”.
يذكر أن المملكة العربية السعودية كثفت بشكل كبير من جهودها لجذب الاستثمارات الخارجية في الوقت الحالي، لا سيما في ظل سعي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتنويع مصادر الدخول الاقتصادية، والسير بعيداً عن المسار التقليدي في الاعتماد على الدخول النفطية كمصدر الدخل الاقتصادي الرئيسي للمملكة.