الشرقية تتصدر مشهد الحالة المطرية بـ31 ملم في الخفجي
الخط العربي يزيّن أروقة وجنبات المسجد الحرام
ضبط مخالف رعى 74 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز
إلغاء وتأخير عدد من رحلات الرياض بسبب تحديات تشغيلية بمطار الملك خالد
أيُّ مسجدٍ احتفظ بصدى لحظة تغيير اتجاه الصلاة؟
وزارة الدفاع تدشّن برنامج التحول المهني لتمكين العسكريين من الانتقال إلى المسارات المدنية
شرورة الأعلى حرارة اليوم بـ32 درجة والباحة صفر مئوية
الأحد بداية فصل الشتاء 2025 فلكيًا
إحباط محاولة تهريب 187 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة في إرسالية طاولات طعام
خطيب المسجد الحرام: بعض الناس يدعون الأولياء ويستغيثون بهم وقد أبطل الله هذه الشبهة
قال موقع “أويل برايس” العالمي، إن بصمات ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بدأت تظهر في العديد من أوجه السياسة والاقتصاد في المملكة العربية السعودية، كان أبرزها التحول الكبير في سياسات الرياض الخارجية مع دول العربية مثل العراق، إضافة إلى تعزيز قدرات الاقتصاد السعودي على الاستغناء عن الدخول النفطية المنخفضة، والبدء في التفكير بفتح سبل وآفاق اقتصادية مغايرة بالمملكة.
وأكد الموقع العالمي المتخصص في الاقتصاد، أنه من المتوقع أن تقفز العائدات غير النفطية للمملكة العربية السعودية بمقدار 21.3 مليار دولار بحلول عام 2018 بسبب تطبيق ضريبة القيمة المضافة على المنتجات الفاخرة والرسوم الجديدة على العمال المهاجرين الذين جلبوا أفراد أسرهم من بلدانهم الأصلية، مشيراً إلى أنه بالفعل أدى انخفاض الضرائب على المشروبات الغازية ومنتجات التبغ إلى ارتفاع إيرادات الرياض خلال أشهر الصيف الحارة.
وقال: “تعتمد خطط رؤية 2030 على مبلغ إضافي قدره 200 مليار دولار من الاكتتاب العام الأولي لشركة أرامكو في عام 2018. وسيتيح الاكتتاب العام، وهو الأكبر من نوعه في التاريخ المالي، نسبة 5٪ فقط من عمالقة النفط للمستثمرين من القطاع الخاص. ومع ذلك، فإن حجم أصول الشركة يضمن لرؤية ولي العهد رأس المال الذي يحتاجه لإعادة تدريب القوى العاملة السعودية، وتطوير قطاع الخدمات وتخفيف تأثير مصالح الوقود الأحفوري”.
وأضاف “يبدو أن المملكة العربية السعودية تسير على الطريق الصحيح لتلبية معيارها غير النفطي للعائدات لعام 2020، مما يعني أن ابن سلمان لديه الكثير مما يجب أن يفخر به بالفعل. ولكن مستقبل خطته المميزة لعام 2030 يكمن في نجاح اكتتاب أرامكو. والمحدد النهائي لنجاحها يعتمد على ظروف السوق لحظة إعلان الشركة”.