إحباط تهريب 13 كيلو حشيش وأكثر من 97 ألف قرص ممنوع في جازان
هل تشمل ضريبة القيمة المضافة المصروفات الترفيهية والثقافية؟
وظائف شاغرة في هيئة عقارات الدولة
وظائف شاغرة بشركة طيران أديل
الأمطار الليلية تضفي أجواء خلابة على المجاردة
التأمينات: لا استثناء من التسجيل الإلزامي لكل من تربطه علاقة عمل مقابل أجر
مساند تُجيب.. ما الموقف حال عدم تحويل راتب العمالة عبر القنوات الإلكترونية؟
الإفراط في استخدام الشاشات يضعف التحصيل الدراسي للأطفال
وزير الإعلام: حريصون على تمكين الشباب في القطاع الإعلامي وتزويدهم بالمهارات الحديثة
مصر: مسار التفاوض مع إثيوبيا وصل لطريق مسدود
“ارحل يا تميم” شعار انطلق في قطر ليتصدّر بعدها بساعات قليلة، مواقع التواصل الاجتماعي، معلنًا وصول مؤامرة تنظيم الحمدين، لتفتيت الدول العربية، إلى عقر داره.
واحتل وسم “ارحل يا تميم”، صدارة المتداول في قطر، عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، أعقبه وسم “عبدالله مستقبل قطر”، في إشارة إلى وسيط الخير سمو الشيخ عبدالله بن علي، الذي نجح في تسهيل الحج على القطريين فيما منعهم عنه تميم، محاصرًا إياهم متوعّدًا من خرج بالتحقيق عند عودته.
ارحل يا تميم:
وغرّد النشطاء، الذين رصدت “المواطن” آراءهم، مؤكّدين أنَّ النهاية اقتربت، ولم يتبقَّ من أدوات الإرهاب القطري، غير إطلاق الصراخ في كل اتجاه، معتبرين أنَّ “ارحل يا تميم”، هو النداء الأخير تاريخيًّا، لاسيّما عقب خروج المظاهرات في الدوحة تندد بتسييس الحج.
واعتبر النشطاء اجتماعهم على كلمة واحدة في وجه الحاكم المتعجرف، الذي يريد أن يمنعهم عن الحج، بداية الفرج، متّفقين على أنَّ “هذا الاجتماع يعطي أملًا لكل حرِّ كريم”.
ورفض القطريون، نزول القوات الأجنبية إلى الشوارع وبين المدن، بكامل عتادها وأسلحتها، مؤكّدين أنَّ “أحدًا لن يستطيع إرهاب شعب قطر”، متحدّين تميم وعصابته من المرتزقة، بعاقبة وخيمة.
عبدالله مستقبل قطر:
واتّفق القطريون، على أنَّ وسيط الخير، هو الممثل الأمثل للقيادة القطرية الحكيمة، التي ترعى حقوق الشعب، وتحرص عليها، لافتين إلى أنَّ جد الشيخ عبدالله بن علي طرد الأتراك، وأبوه طرد الإنجليز من قطر، فيما تميم استعان بالأتراك لاحتلال قطر، متفقين على أنَّ “عبدالله مستقبل قطر”.
ورأى النشطاء أنَّه “عندما يتصدر هذا الوسم، الأكثر تداولًا في قطر، فهو يعني شيئًا واحدًا، أنَّ القطريين وصلوا إلى آخر حدود الصبر على حكومة الغدر ومرتزقتهم وأذنابهم”.
وشدّد النشطاء القطريون على أنّه “لا يحق للأسرة الحاكمة في قطر تسيير الدولة لمصلحتها الخاصة، على حساب مصلحة الوطن والشعب، فهذا الاتجاه يقودنا إلى الهاوية”.