التكلفة التشغيلية لخدمة نقل خدمات العمالة المنزلية المتغيبة
قبل لقاء اليوم.. الفيحاء لا يتعثر ضد الأخدود
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر أبشر غدًا
إخماد حريق في جبل أثرب ببارق ولا إصابات
الاتفاق يستهدف الفوز الخامس تواليًا ضد ضمك
أرشدني تعزز من خدمات مركز إرشاد الحافلات في موسم حج 1446هـ
المنافذ الجمركية تسجّل 1165 حالة ضبط خلال أسبوع
موسم حج 1446.. أمانة العاصمة المقدسة مستعدة لأي طارئ
وزارة الداخلية: احذروا حملات الحج الوهمية والمكاتب غير المرخصة
ضبط 14987 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
ترصد البحرية الأمريكية المرابطة في الخليج العربي، العديد من الطائرات الآلية “درونز بدون طيار” إيرانية فوق السفن الحربية التابعة للولايات المتحدة في تلك المنطقة، غير أن الأيام القليلة الماضية شهدت اقترابها بشكل استدعى قلق قادة البحرية الأمريكية في الخليج.
وبحسب شبكة “PBS NewsHours” الأمريكية، فإنه على الرغم من عدم حمل تلك الطائرات الدرونز لأي أسلحة أثناء أدائها لمهام المضايقة للأسطول الأمريكي، غير أن هناك قلقاً لدى قادته من أن يتطور الوضع بشكل واضح في المنطقة، خاصة وأن الطائرات بدون طيار الإيرانية تحلق على مسافات قريبة من القطع البحرية الأمريكية.
وكشف عدد من القادة على متن السفن الحربية الأمريكية، أن تلك النشاطات العسكرية التي تقوم بها إيران كانت موضع نقاش بين قادة الأسطول على مدار فترات طويلة، مشيرين إلى أن العديد من الخيارات تم طرحها للتعامل مع هذا الموقف عسكرياً، لا سيما إذا استمرت طهران في استفزازاتها للجيش الأمريكي بمنطقة الخليج.
وقال بيل بيرن قائد سلاح الجو على متن حاملة الطائرات الأمريكية “نيميتز”: إن نشاط الطائرات بدون طيار الإيرانية أثار الكثير من المناقشات، حيث أصبحت مصدر قلق متزايد.
وأضاف بيرن أنه يتحمل مسؤولياته الأمنية بشكل تام، حيث سيتم التعامل مع الطائرات الإيرانية المقتربة إلى أماكن خطيرة، عن طريق تكثيف الاتصالات، ثم الطلقات تحذير، وإذا ما فشلت كل هذه الجهود قال بيرن إنه سيكون من واجبه “مسؤوليته” إسقاط الطائرة بدون طيار.
وتُعارض إيران بشكل روتيني السفنَ والطائرات الأمريكية عبر الخليج، مؤكدة في بعض الأحيان أن مجرى المياه بأكمله هو إقليمها، ويقول قادة البحرية إن سلوك إيران غير المتوقع هو أكبر خطر على السلامة.
وأوضح بيرن: “إن الإيرانيين لا يتبعون القواعد دائماً، فهناك مجموعة راسخة من القواعد والمعايير والقوانين. لا يميلون إلى اتباعها “.