إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
كثيرًا ما يرى الإنسان متسولين يمدون يدهم لمن أمامهم للعيش، ولكن يبدو أن التسول ليس للأشخاص فقط، بل يمكن أن يصبح للدول التي تعاني من قطيعة بسبب دعمها للإرهاب، مثل قطر.
وضخت الحكومة القطرية 6.9 مليار دولار في المصارف المحلية الشهر الماضي، في محاولة فاشلة منها للخروج من الأزمة الاقتصادية التي وقعت لها بعد قطيعة الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب.
وجاءت هذه الخطوة مع تراجع ودائع المقيمين والقطاع الخاص في البنوك القطرية، حيث أفادت وكالة “بلومبيرغ” بأن المركزي القطري طلب من البنوك المحلية التوجه للأسواق الخارجية، وطرق أبواب المستثمرين الأجانب للحصول على تمويل، وهو ما يراه خبراء الاقتصاد “تسولًا دوليًّا”.
وكشفت الوكالة أن المركزي القطري يجري لقاءات مع البنوك المحلية لتشجيعها على التوجه لأسواق الدين الخارجية، طلبًا لقروض أو من خلال طرح لتفادي مزيد من التقلص في الاحتياطيات النقدية الأجنبية، وأي تخفيضات جديدة في التصنيف الائتماني.
وفي سياق متصل، أكدت صحيفة “وول ستريت جورنال”، في تقرير لها أمس الثلاثاء، أن البنوك القطرية تواجه ضغوطًا على موارد التمويل، في ظل انسحاب الودائع بسبب قلق العملاء الخارجيين من تفاقم الأزمة مع دول الجوار العربية.