استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
كثيرًا ما يرى الإنسان متسولين يمدون يدهم لمن أمامهم للعيش، ولكن يبدو أن التسول ليس للأشخاص فقط، بل يمكن أن يصبح للدول التي تعاني من قطيعة بسبب دعمها للإرهاب، مثل قطر.
وضخت الحكومة القطرية 6.9 مليار دولار في المصارف المحلية الشهر الماضي، في محاولة فاشلة منها للخروج من الأزمة الاقتصادية التي وقعت لها بعد قطيعة الدول الأربع الداعية لمكافحة الإرهاب.
وجاءت هذه الخطوة مع تراجع ودائع المقيمين والقطاع الخاص في البنوك القطرية، حيث أفادت وكالة “بلومبيرغ” بأن المركزي القطري طلب من البنوك المحلية التوجه للأسواق الخارجية، وطرق أبواب المستثمرين الأجانب للحصول على تمويل، وهو ما يراه خبراء الاقتصاد “تسولًا دوليًّا”.
وكشفت الوكالة أن المركزي القطري يجري لقاءات مع البنوك المحلية لتشجيعها على التوجه لأسواق الدين الخارجية، طلبًا لقروض أو من خلال طرح لتفادي مزيد من التقلص في الاحتياطيات النقدية الأجنبية، وأي تخفيضات جديدة في التصنيف الائتماني.
وفي سياق متصل، أكدت صحيفة “وول ستريت جورنال”، في تقرير لها أمس الثلاثاء، أن البنوك القطرية تواجه ضغوطًا على موارد التمويل، في ظل انسحاب الودائع بسبب قلق العملاء الخارجيين من تفاقم الأزمة مع دول الجوار العربية.