مواقف الرياض تفّعل المواقف المدارة المجانية لسكان أحياء السليمانية وشرق العليا
مكة المكرمة وجدة الأعلى حرارة اليوم بـ34 مئوية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية الإمام تركي
إحباط محاولة تهريب أكثر من 52 ألف حبة إمفيتامين مُخبأة داخل ألواح خشبية بميناء ضباء
خطيب المسجد النبوي: ابتلاءات الحياة لا يتجاوزها العبد إلا بالصبر
خطيب المسجد الحرام: تجنبوا أذى الناس باللسان واليد فهما من أقبح الأخلاق
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس ألبانيا
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
التأمينات: لا يجوز للمستفيدين الجمع بين المنافع التقاعدية
توضيح من مساند بشأن آلية معالجة طلب نقل الخدمات
من داخل الأراضي العراقية، استهلَّ وزير الدولة لشؤون الخليج العربي ثامر السبهان، حقبة جديدة من العلاقات مع العراق، الذي يعود إلى الحلبة العربية، بعد أعوام عجاف من البعد، وانتهاك القرار، إذ وثّق فتح منفذ عرعر الحدودي مع العراق، بشكل رسمي ودائم، بعد إغلاق دام نحو 27 عامًا.
ونشر وزير الدولة لشؤون الخليج العربي، عبر حسابه على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، صورة له برفقة مبعوث الرئيس الأميركي لمكافحة داعش بيرت ماكغورك، ومسؤولين عراقيين، في منفذ جديدة عرعر، الذي يربط السعودية مع العراق بريًا، مرفقًا إياها بعبارة “من عراق الأخوة والمحبة منفذ عرعر العراقي”.
ويأتي فتح منفذ عرعر مع العراق، بعدما اتفقت الرياض وبغداد، على فتحه كخطوة في سبيل نقل العلاقات بين البلدين إلى آفاق أوسع، وإعادتها إلى سابق عهدها، إذ تسهم هذه الخطوة، في زيادة حركة التبادل التجاري، وتنشيط الحركة الاقتصادية، وتسهيل حركة الحجاج والمعتمرين العراقيين.
وتقع جديدة عرعر على بعد 50 كيلو مترًا شمال عرعر، وعلى بعد 15 كيلو مترًا من الحدود العراقية، كما يربط السعودية والعراق منفذان هما: جديدة عرعر والجميما بالقرب من رفحاء، إلا أنَّ منفذ عرعر هو الرسمي والمعتمد بين البلدين منذ أكثر من 50 عامًا وحتى إغلاقه عام 1991، خلال حرب الخليج الثانية، حيث انحصر استخدامه خلال السنوات الماضية في تسهيل دخول الحجاج العراقيين سنويًا.