القبض على وافدين سرقوا كيابل كهربائية من مدارس بالرياض
الجوازات تُصدر 111,034 قرارًا إداريًا بحق مخالفين للأنظمة خلال النصف الأول من 2025
هيئة العقار تُعلن عن بدء أعمال السجل العقاري في 99 حيًا بالشرقية
الجميعة: نعم ومليون نعم لأولوية السعودي في التوظيف ولكن!
المغرب يتصدر إنتاج السيارات في شمال أفريقيا
65% من الألمان يؤيدون حظر تصدير أسلحة لإسرائيل
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر
الرسوم الجمركية الأمريكية تدفع صادرات اليابان لأكبر تراجع في 4 سنوات
سبب رفع الرسوم الجمركية على هواتف أيفون في مصر
وظائف شاغرة في مجموعة عيادات ديافيرم
أكد وزير الثقافة والإعلام، الدكتور عواد بن صالح العواد، جاهزية الوزارة والهيئات الإعلامية لتنفيذ خطتها لنقل شعائر حج هذا العام وتيسير مهام وسائل الإعلام المحلية والعربية والعالمية المسموعة والمقروءة والمرئية في تغطية أعمال الحج، وكذلك استقبال الإعلام الداخلي والقنوات السعودية وغيرها من القنوات لنقل هذا الحدث العالمي الكبير لكل أنحاء العالم بالشكل الذي يعكس اهتمام وعناية حكومة خادم الحرمين الشريفين.
وقال خلال جولة تفقدية قام بها لمقري الوزارة في عرفات ومنى: إن الاستعدادات كانت جيدة، وإن شاء الله ينعكس على الصورة التي تبث للعالم من هذا المكان المبارك، مشيرًا إلى أن الزيارة تهدف إلى الوقوف والاطلاع على الاستعدادات ومدى جاهزية المراكز الإعلامية لاستقبال ضيوف الوزارة.
ولفت إلى حرص الوزارة على استضافة جميع القنوات الراغبة في نقل هذا الحدث الإيماني العظيم من خلال تهيئة البنى التحتية للقنوات الفضائية ووكالات الأنباء العالمية ووسائل الإعلام المختلفة، إضافة إلى استضافة الإعلاميين البارزين الذين يستطيعون نقل هذا الحدث كما هو ليحظى بمكانته وقيمته المهمة من خلال نقله بصورة مهنية للعالم، إلى جانب توظيف التقنية الحديثة التي ستنعكس بإذن الله على الصورة بشكل كبير.
وفي سؤال حول مركز التواصل الدولي ودوره، أوضح أن الهدف الأساس منه أنه يتحدث بلغات أجنبية منها (الإنجليزية والفرنسية والألمانية)، وكذلك التواصل مع مؤسسات الإعلام العالمي والصحافة العالمية وإيصال الرسالة الحقيقية للمملكة العربية السعودية بلد المحبة والخير والسلام.
وأشار إلى أن أكثر من 70 قناة طلبت نقل الحدث بنسبة تفوق العام الماضي بـ20%، وجميع هذه القنوات تم الاستجابة لطلبها، وتجهيز الأماكن المناسبة لها، داعيًا الله أن يتقبل من الحجاج حجهم، وأن يعودوا إلى ديارهم سالمين غانمين.