سحب “المايونيز” من ماركة (BON TUM) بعد حالات التسمم في الرياض العين الإماراتي يفشل في تكرار إنجاز الاتحاد والهلال السعودية ودعم القضية الفلسطينية .. مواقف ثابتة على مر العصور مدينة صديقة للتوحد.. المدينة المنورة الأولى بالشرق الأوسط والرابعة عالمياً الأهلي يسعى لتجنب رقم سلبي غائب منذ 2010 «استعراض حساباتي البنكية».. 7 مزايا جديدة يقدمها المركزي السعودي “بوينج العالمية” تكرم 105 من طلبة “هندسة” جامعة الفيصل موسم الحج 1445.. هيئة الطرق تعلن جاهزية 4 آلاف كيلومتر لاستقبال الحجاج الهلال يستهدف ضم نجم توتنهام موقف مبابي من المشاركة بأولمبياد باريس 2024
“القائمة السوداء” نقطة مهمة على طريق مكافحة الإرهاب وعملائه وداعميه، يشارك فيها كل من فاض به الكيل من جرائم تنظيم الحمدين، والذين لديهم معلومات تفضح هذا التنظيم وعملاءه، لاسيّما أنَّ قطر لم تعد الدويلة المضيئة، التي تستعد لكأس العالم، بل باتت أرضًا موبوءة بالخيانة، يريد من فيها الابتعاد عنها، على الرغم من ثرواتها وبذخها في الإنفاق.
ابتليت قطر بوباء الإرهاب ودعمه والتحريض عليه وتمويله، منذ عقود مضت، إلا أنَّ التحذير منه، ومطاردته، التي ظهرت إلى العلن، وتحديدًا من المملكة العربية السعودية، مع طرح مبادرة “القائمة السوداء”، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لتستقبل أسماء لأفراد وجهات داعمة للإرهاب، من داخل قطر أو من خارجها وممولة منها.
وبالقطع المسألة لن تكون عشوائية ولا انتقائية، بل ستخضع الأسماء المطروحة لمراجعات دقيقة للتأكد من ثبوت دعمها للإرهاب، أو ممارستها له. والمبادرة مفتوحة للأفراد وللجهات العامة والخاصة أيضًا لتقدم مقترحاتها من هذه الأسماء المشبوهة.
وتحمل مبادرة “القائمة السوداء”، دلالة مهمة في الأزمة القطرية؛ إذ إنّها ستفضح الكثيرين ممن باعوا أنفسهم وأهليهم وأوطانهم من أجل حفنة من المال.
وستكشف هذه القائمة، الكثيرين ممن قبلوا أن يشاركوا أو يدعموا الإرهاب الذي يقتل من المسلمين والعرب، أضعاف ما يقتل من غيرهم، وستكشف العملاء والمرتزقة، الذين اشتراهم تنظيم الحمدين بالمال. وستفضح أبواق قطر من الإعلاميين الفاشلين والمطرودين من أوطانهم.