النفط يهبط بأكثر من دولارين للبرميل بفعل مخاوف إزاء إمدادات أوبك+
سلمان للإغاثة يوزّع 300 سلة غذائية في صيدا وصور بلبنان
البيوت الحجرية.. إرث معماري يحكي تاريخ الإنسان في الباحة
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة في تبوك
إحباط تهريب 29 كيلو حشيش و70 ألف قرص ممنوع في جازان
طيران ناس يحتفل بتدشين أولى رحلاته المباشرة بين الرياض وموسكو
مخبأة في شاحنتين.. إحباط تهريب 817,733 حبة كبتاجون في منفذ البطحاء
ترامب يزيد الرسوم الجمركية على عشرات الدول
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة الاتحاد السويسري
خطيب المسجد الحرام يحذر من وسائل التواصل: أصبحت مسرحًا للتفاخر والمقارنات فانتشر الحسد والبغضاء
انتشرت خلال الأيام الماضية أنباء عن وفاة وزيرة الخارجية الأميركية السابقة كونداليزا رايس، حيث تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي خبر وفاتها، وأكد العديد منهم على صفحاتهم الرئيسية على الفيسبوك خبر موتها.
ونشر نشطاء عبر موقع التواصل الفيسبوك خبر وفاة كونداليزا رايس قبل أيام، مرددين: “توفيت سياسيتنا الحبيبة كونداليزا رايس، والتي ولدت في 14 نوفمبر عام 1954 في برمنجهام، سوف نفتقدها كثيرًا، نرجو منكم المواساة والعزاء فيها”.
ويبدو أن أصحاب الصفحة الرئيسية لها يرغبون في الحصول على عدد أكبر من الإعجاب من المترددين على الفيسبوك، ولهذا قاموا بنشر هذه الشائعة، وبدأ بالفعل مئات المحبين لها على الفور بكتابة رسائل تعازيهم على صفحة الفيسبوك، معربين عن أسفهم لفقدانها، ووصفوها بالسياسية الموهوبة والماهرة.
وانتشرت شائعة وفاة كونداليزا رايس أيضًا على موقع التغريدات “تويتر”، وبدأ البعض في التشكيك في الخبر عندما لم تقم أي جريدة بتأكيده، ولم تتردد أي أنباء عن وفاتها على الشبكات الأميركية الكبرى، وأشار البعض إلى الخبر على أنه “أخبار مزيفة”.
وأكد مقربون لها أنها على قيد الحياة، وأن كونداليزا رايس مثلها مثل المشاهير تتعرض لشائعة وفاتها من وقت إلى آخر.