بدء عروض زرقاء اليمامة.. الأوبرا السعودية الأولى والأكبر باللغة العربية البنتاجون: بدأنا نقل الأسلحة الجديدة إلى أوكرانيا برنامج ريف: 9 منتجات مشمولة بالدعم في الجوف فولكس فاغن تطور علامة تجارية جديدة للسيارات الكهربائية لأول مرة منذ 100 عام.. تفريخ 3 من صغار النعام بمحمية الإمام تركي الرياض يخطف فوزًا قاتلًا ضد الأهلي ترتيب دوري روشن بعد مباريات اليوم تخريج الدفعة 82 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية الحزم يستعيد نغمة الانتصارات بثنائية ضد الوحدة وظائف شاغرة لدى فروع شركة BAE SYSTEMS
يحاول مهاتير محمد، إقحام المملكة في صراعه المتواصل منذ عامين مع تلميذه، معتبرًا أنَّ المملكة ليست شريكًا مناسبًا لماليزيا، فيما أثار غضب مواطنيه، بسبب إعلانه رفضه إقامة مركز الملك سلمان للسلام الدولي.
وهاجم العديد من مواطني ماليزيا، رئيس الوزراء الماليزي السابق مهاتير محمد (92 عامًا)، وقذفوه بالأحذية والكراسي، لإساءته للمملكة، وتوجيهه اتهامات لرئيس الوزراء نجيب عبدالرزاق بالفساد، إذ شهدت جلسة مؤتمر “ليس لدينا ما نخفيه” الذي عقد اليوم الأحد 13 آب/ أغسطس 2017، بالعاصمة الماليزية، أحداث عنف، واشتباكات بين الحضور.
وأسفرت المواجهات، عن إنهاء المؤتمر الذي يعتبره البعض بوابة مهاتير محمد للعودة للسياسة، في الحال، وإخراج رئيس الوزراء السابق من القاعة في حماية الأجهزة الأمنية.
وأغضب مهاتير محمد، المواطنين الماليزيين، بعدما أصرَّ على اتهام تلميذه السابق ورئيس الوزراء الحالي نجيب عبدالرزاق، بالفساد؛ رغم حصوله على البراءة من هذه الاتهامات المتعلقة بوجود 700 مليون دولار في حساباته البنكية، والتي أكد نجيب أنها تبرعات من السعودية.