الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 57 كيلو قات في عسير
جامعة الباحة تعلن مواعيد تسجيل الجداول للفصل الدراسي الأول 1447هـ
وظائف شاغرة بشركة أرامكو روان للحفر
وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS
وظائف شاغرة في شركة معادن
طرح مزاد اللوحات المميزة الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سيدة السحاب.. المندق تتلحّف جبالها بالضباب مع قطرات المطر
90 ألف ريال عقوبة صيد المها العربي
السعودية ترحب بقمة ألاسكا وتدعم جميع الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة الروسية – الأوكرانية
خدمة حفظ الأمتعة تسهل الحركة للمعتمرين والزوار داخل المسجد الحرام
صورة لكراسي حافلة، التقطت من زاوية معيّنة وبإضاءة معيّنة، بدت من النظرة الأولى، سببًا فجّر منابع الكراهية، لدى المتطرفين اليمينيين في النرويج.
مجموعة على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، نشرت تلك الصورة، مع التساؤل، هل نحن على متن حافلة في النرويج، أم أنّنا انتقلنا إلى بلاد “داعش”، لتوحي بذلك لكل من يشاهدها، أنَّ الجالسات في الحافلة هنَّ مسلمات يرتدين النقاب، إلا أنَّ الحقيقة ليست كذلك البتّة.
وانخدع نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بالمنشور، الذي يحمل صورة لـ 6 كراسي حافلة نقل عام، إذ ظنّوا أنها تعود لنساء مسلمات منقبات، وجاءت ردود فعلهم كبركان كراهية، مطالبين بإخراج المسلمين من بلادهم، معتبرين الصورة خير دليل على كرتهم في الدولة الاسكندنافية.
وتداولت بعض الصحف الأوروبية، التعليقات العنصرية، التي نشرت عبر المجموعة الاجتماعية، من بينها صحيفة “بيلد” الألمانية، التي نشرت الموضوع تحت عنوان “اليمين المتطرف لا يريد رؤية إلا ما يريد”.
وتفاوتت ردود فعل الناطقين بالألمانية على الخبر، معتبرين أنَّ “هذه مقارنة بدائية خاطئة، كل إنسان حر بما يلبس”، إلا أنّهم في الوقت نفسه، طالبوا المسلمين بالتكيّف مع المجتمعات الجديدة التي ينتقلون للعيش فيها، واحترام عاداتها وتقاليدها.