تغريم مواطنة مكنت مقيمًا من استغلال السجل التجاري لمنشأتها لحسابه الخاص وصول أولى رحلات مبادرة طريق مكة القادمة من إندونيسيا الطائف تسجل أعلى كمية أمطار بـ19.6 ملم صادرات التمور السعودية تسجل 644 مليون ريال برعاية ولي العهد.. القمة العالمية للذكاء الاصطناعي تنطلق سبتمبر المقبل ضبط مقيمين لنشرهما إعلانات حملات الحج الوهمية ومضللة طريقة إنشاء سيرة ذاتية احترافية في تطبيق توكلنا ضبط مواطن نقل 4 مخالفين لنظام أمن الحدود بجازان إجراءات اختبارات الفصل الدراسي الثالث في تعليم الطائف خطاب تاريخي نادر من الملك عبدالعزيز يوجّه بصيانة طريق السيل الكبير
بدأ مواطنون، من السعودية والإمارات والبحرين، بيع استثماراتهم العقارية في قطر، بالتزامن مع سحب بنوك من الدول الخليجية الثلاث، ودائع وقروض من الدوحة.
وتسهم هذه الخطوات الشعبية والمصرفية، في تقليص السيولة في القطاع المصرفي، وزيادة عوامل التضخم، وارتفاع الأسعار بشكل غير مسبوق في الدوحة، على الرغم من أنَّ الدوحة تتكتم على البيانات الرسمية لتصاريح البناء الصادرة في شهري حزيران/يونيو وتموز/يوليو.
ويرجّح الخبراء، أن يظهر أثر العقوبات المترتبة على مقاطعة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب للدوحة، قريبًا، لاسيّما أنَّ بعض شركات التشييد، التي حصلت على تصاريح، قررت تأجيل تنفيذ المشاريع، موضّحين أنَّ “العقوبات التي تفرضها دول الرباعي العربي على قطر تواصل دفع أسعار الغذاء للارتفاع”.
وأكّد الخبراء، في تصريحات صحافية، أنَّ “المقاطعة تؤثر سلبًا أيضًا على سوق العقارات”، لافتين إلى أنَّ “أسعار الأغذية والمشروبات 4.5% من مستواها قبل عام، لتسجل أسرع وتيرة زيادة منذ 2014 على الأقل، ولتتسارع من زيادة بواقع 2.4% في حزيران/يونيو”.
وتسببت العقوبات التي أغلقت الحدود البرية لقطر مع السعودية، وأدت إلى تعطيلات في خطوط الشحن الملاحي، في انخفاض الواردات القطرية أكثر من الثلث في حزيران/يونيو (شهر المقاطعة الأول)، لتدفع أسعار بعض السلع الأساسية للارتفاع.