شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
على عكس ما اعتادنا عليه بشأن غرق السفينة الشهيرة “تايتنك”، جاءت تفسيرات جديدة لخبراء تابعوا قصة السفينة وقاموا بتحليل أسباب غرقها في المحيط الأطلنطي أثناء رحلتها الأولى من ساوثامبتون في بريطانيا إلى نيويورك بالولايات المتحدة الأميركية في أبريل عام 1912.
ووفقًا لصحيفة “الإندبندنت” البريطانية، فإن الخبراء أكدوا أن أسباب غرق السفينة العملاقة كان بسبب اشتعال الحريق في جسمها لم يلاحظه أحد العاملين أو المسؤولين عن “تايتنك” لمدة 3 أسابيع تقريبًا.
وقال الخبراء الذين اطلعوا على صور جديدة لـ”تايتنك”، أن تحليل المشاهد التي عرضت للسفينة تشير إلى تأثرها بحريق ضخم في الجانب الأيمن منها، ما أدى في النهاية إلى خلل تام في وظائف التوجيه والدفة، الأمر الذي أفضى بها إلى الاصطدام بجبل الثليج، والذي لم ينكر الخبراء ارتطام تايتنك به قبل غرقها، غير أنهم شددوا على أنه لم يكن السبب الرئيسي لغرق السفينة.
وقام الصحفي سنان مولوني الذي أمضى أكثر من 30 عاما في البحث عن غرق تيتانيك بدراسة الصور التي التقطها مهندسو الكهرباء الرئيسيون للسفينة قبل أن تغادر حوض بناء السفن في بلفاست.
وقال السيد مالوني إنه تمكن من تحديد علامات سوداء طولها 30 قدما على طول الجانب الأيمن الأمامي من الهيكل، مضيفًا “نحن ننظر إلى المنطقة التي اصطدمت بجبل الجليد، ويبدو أننا نواجه ضعفا أو أضرارا في البدن في هذا المكان المحدد، قبل أن تغادر بلفاست”.
وأكد الخبراء فيما بعد ان هذه العلامات قد تكون ناجمة عن حريق بدأ في مخزن للوقود عالى ثلاثة طوابق خلف إحدى غرف بممرات فى السفينة.
يذكر أن قصة تايتنك تجسدت في عمل سينمائي شهير، أبرز واقعة اصطدامها بجبل جليدي متوسط الحجم في منتصف المحيط، مرجعًا نتيجة الارتطام إلى غفلة من الضباط المسؤولين عن المراقبة، وهو ما أسفر عن ضيق الوقت المتاح لتعديل دفة السفينة، الأمر الذي أدى في النهاية إلى اصطدامها وغرقها.