الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
329 صقرًا للمُلّاك تخوض منافسات اليوم الخامس في كأس نادي الصقور 2025
منتخب البرتغال يتوج بكأس العالم للناشئين تحت 17 عامًا
الأسهم الأوروبية تغلق على ارتفاع
الداخلية تحتفي بتخريج 66 موظفًا من برنامج ماجستير هندسة الذكاء الاصطناعي
حرس الحدود يحبط تهريب 59 ألف قرص مخدر بعسير
هيئة الاتصالات تطلق الدليل الإرشادي للحساب الضامن للبرمجيات
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي وينخفض مقابل اليورو
فهد الطبية توضح أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي
ضبط وافد لممارسته أفعالًا تنافي الآداب العامة في مركز مساج بعسير
“ارحل يا تميم” شعار انطلق في قطر ليتصدّر بعدها بساعات قليلة، مواقع التواصل الاجتماعي، معلنًا وصول مؤامرة تنظيم الحمدين، لتفتيت الدول العربية، إلى عقر داره.
واحتل وسم “ارحل يا تميم”، صدارة المتداول في قطر، عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، أعقبه وسم “عبدالله مستقبل قطر”، في إشارة إلى وسيط الخير سمو الشيخ عبدالله بن علي، الذي نجح في تسهيل الحج على القطريين فيما منعهم عنه تميم، محاصرًا إياهم متوعّدًا من خرج بالتحقيق عند عودته.
ارحل يا تميم:
وغرّد النشطاء، الذين رصدت “المواطن” آراءهم، مؤكّدين أنَّ النهاية اقتربت، ولم يتبقَّ من أدوات الإرهاب القطري، غير إطلاق الصراخ في كل اتجاه، معتبرين أنَّ “ارحل يا تميم”، هو النداء الأخير تاريخيًّا، لاسيّما عقب خروج المظاهرات في الدوحة تندد بتسييس الحج.
واعتبر النشطاء اجتماعهم على كلمة واحدة في وجه الحاكم المتعجرف، الذي يريد أن يمنعهم عن الحج، بداية الفرج، متّفقين على أنَّ “هذا الاجتماع يعطي أملًا لكل حرِّ كريم”.
ورفض القطريون، نزول القوات الأجنبية إلى الشوارع وبين المدن، بكامل عتادها وأسلحتها، مؤكّدين أنَّ “أحدًا لن يستطيع إرهاب شعب قطر”، متحدّين تميم وعصابته من المرتزقة، بعاقبة وخيمة.
عبدالله مستقبل قطر:
واتّفق القطريون، على أنَّ وسيط الخير، هو الممثل الأمثل للقيادة القطرية الحكيمة، التي ترعى حقوق الشعب، وتحرص عليها، لافتين إلى أنَّ جد الشيخ عبدالله بن علي طرد الأتراك، وأبوه طرد الإنجليز من قطر، فيما تميم استعان بالأتراك لاحتلال قطر، متفقين على أنَّ “عبدالله مستقبل قطر”.
ورأى النشطاء أنَّه “عندما يتصدر هذا الوسم، الأكثر تداولًا في قطر، فهو يعني شيئًا واحدًا، أنَّ القطريين وصلوا إلى آخر حدود الصبر على حكومة الغدر ومرتزقتهم وأذنابهم”.
وشدّد النشطاء القطريون على أنّه “لا يحق للأسرة الحاكمة في قطر تسيير الدولة لمصلحتها الخاصة، على حساب مصلحة الوطن والشعب، فهذا الاتجاه يقودنا إلى الهاوية”.