تعليق الدراسة الحضورية اليوم الاثنين في مدارس جازان
سلمان للإغاثة يدشن 7 مشاريع طبية تطوعية في الصومال
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس الصين
أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
أمانة المدينة المنورة: بدء التسجيل في خدمات الإعاشة خلال موسم الحج 1447هـ
انخفاض درجات الحرارة في طريف يرفع استعدادات الأهالي لاستقبال البرد
إدارة الترجمة بوزارة الداخلية تعزز التواصل مع زوار مهرجان الإبل
إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. بدء تسليم الوحدات السكنية لمستفيدي جود الإسكان بمختلف المناطق
تعليم عسير: الدراسة عن بعد غدًا بجميع المدارس الواقعة ضمن الإنذار الأحمر
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في الرياض
ترصد البحرية الأمريكية المرابطة في الخليج العربي، العديد من الطائرات الآلية “درونز بدون طيار” إيرانية فوق السفن الحربية التابعة للولايات المتحدة في تلك المنطقة، غير أن الأيام القليلة الماضية شهدت اقترابها بشكل استدعى قلق قادة البحرية الأمريكية في الخليج.
وبحسب شبكة “PBS NewsHours” الأمريكية، فإنه على الرغم من عدم حمل تلك الطائرات الدرونز لأي أسلحة أثناء أدائها لمهام المضايقة للأسطول الأمريكي، غير أن هناك قلقاً لدى قادته من أن يتطور الوضع بشكل واضح في المنطقة، خاصة وأن الطائرات بدون طيار الإيرانية تحلق على مسافات قريبة من القطع البحرية الأمريكية.
وكشف عدد من القادة على متن السفن الحربية الأمريكية، أن تلك النشاطات العسكرية التي تقوم بها إيران كانت موضع نقاش بين قادة الأسطول على مدار فترات طويلة، مشيرين إلى أن العديد من الخيارات تم طرحها للتعامل مع هذا الموقف عسكرياً، لا سيما إذا استمرت طهران في استفزازاتها للجيش الأمريكي بمنطقة الخليج.
وقال بيل بيرن قائد سلاح الجو على متن حاملة الطائرات الأمريكية “نيميتز”: إن نشاط الطائرات بدون طيار الإيرانية أثار الكثير من المناقشات، حيث أصبحت مصدر قلق متزايد.
وأضاف بيرن أنه يتحمل مسؤولياته الأمنية بشكل تام، حيث سيتم التعامل مع الطائرات الإيرانية المقتربة إلى أماكن خطيرة، عن طريق تكثيف الاتصالات، ثم الطلقات تحذير، وإذا ما فشلت كل هذه الجهود قال بيرن إنه سيكون من واجبه “مسؤوليته” إسقاط الطائرة بدون طيار.
وتُعارض إيران بشكل روتيني السفنَ والطائرات الأمريكية عبر الخليج، مؤكدة في بعض الأحيان أن مجرى المياه بأكمله هو إقليمها، ويقول قادة البحرية إن سلوك إيران غير المتوقع هو أكبر خطر على السلامة.
وأوضح بيرن: “إن الإيرانيين لا يتبعون القواعد دائماً، فهناك مجموعة راسخة من القواعد والمعايير والقوانين. لا يميلون إلى اتباعها “.