إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
انتشرت خلال الأيام الماضية أنباء عن وفاة وزيرة الخارجية الأميركية السابقة كونداليزا رايس، حيث تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي خبر وفاتها، وأكد العديد منهم على صفحاتهم الرئيسية على الفيسبوك خبر موتها.
ونشر نشطاء عبر موقع التواصل الفيسبوك خبر وفاة كونداليزا رايس قبل أيام، مرددين: “توفيت سياسيتنا الحبيبة كونداليزا رايس، والتي ولدت في 14 نوفمبر عام 1954 في برمنجهام، سوف نفتقدها كثيرًا، نرجو منكم المواساة والعزاء فيها”.
ويبدو أن أصحاب الصفحة الرئيسية لها يرغبون في الحصول على عدد أكبر من الإعجاب من المترددين على الفيسبوك، ولهذا قاموا بنشر هذه الشائعة، وبدأ بالفعل مئات المحبين لها على الفور بكتابة رسائل تعازيهم على صفحة الفيسبوك، معربين عن أسفهم لفقدانها، ووصفوها بالسياسية الموهوبة والماهرة.
وانتشرت شائعة وفاة كونداليزا رايس أيضًا على موقع التغريدات “تويتر”، وبدأ البعض في التشكيك في الخبر عندما لم تقم أي جريدة بتأكيده، ولم تتردد أي أنباء عن وفاتها على الشبكات الأميركية الكبرى، وأشار البعض إلى الخبر على أنه “أخبار مزيفة”.
وأكد مقربون لها أنها على قيد الحياة، وأن كونداليزا رايس مثلها مثل المشاهير تتعرض لشائعة وفاتها من وقت إلى آخر.