زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
يشهد مشعر منى في اليوم الأول من عيد الأضحى كل عام أكبر عدد من الأشخاص الذين يحلقون شعرهم في وقت واحد محققاً بذلك رقماً قياسياً في كمية الشعر التي يتم حلقها.
ربما لا يلتفت الحاج إلى شعره بعدما يتساقط عن رأسه ولا يفكر في مصيره، فالأمر بالنسبة له أمر معتاد قام به في بلده أكثر من عشرات المرات، لكن مع تجمع هذا العدد من الحجاج في يوم واحد وفي مكان واحد يكون السؤال هو ما مصير هذه الكميات الكبيرة من الشعر وكيف يمكن الإفادة منها.
والمعروف أن هناك أربعة مواقع للحلق في مشعر منى يتم تغطيتها بـ ٣٦ مكنسة كهربائية كبيرة (شفط)، إذ يتم جمع الشعر بالشفط وتكييسه وينقل كنفايات إلى المرمى ليتم دفنها.
ويتابع آلاف من عمال النظافة العملية التي تبدأ بالحلق في الموقع، ومن ثم شفط الشعر بمكانس مخصصة، ثم تكييسه، ونقله إلى مرمى النفايات، وأخيراً دفن هذه النفايات.
وبحسب مدير إدارة النظافة في العاصمة المقدسة المهندس محمد المورقي فلا توجد هناك فكرة للاستفادة من الشعر ولم يتقدم أحد لذلك حتى الآن، لكن لا يمنع إذا كان هناك استثمار.