بمشاركة فيصل بن فرحان.. صورة تذكارية لقادة قمة السلام بشرم الشيخ
برعاية وزير الداخلية.. جامعة نايف العربية تفتتح أعمال المؤتمر الثاني للإنتربول 2025
الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمناسبة استضافة الرياض لـ إكسبو 2030
تصادم قطارين وإصابة 66 شخصًا في سلوفاكيا
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11591 نقطة
حرس الحدود بعسير ينقذ مواطنًا من الغرق أثناء ممارسة السباحة
السيسي: نريد دعم ترامب ورعايته لمؤتمر إعادة إعمار غزة
ترامب من شرم الشيخ: سنناقش إعادة إعمار غزة
الحياة الفطرية يطلق كائنات فطرية في محمية الوعول
الناصر: أرامكو تطبّق الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع وبشكل مبتكر
كشفت داعشية سابقة تفاصيل صادمة في كتيبة الخنساء سيئة السمعة.
وأكدت هاجر (25 عامًا) أنها استمتعت بتعذيب النساء. خاصة أمام آبائهن أو أزواجهن”، متحدثةً عن عملها في الكتيبة التي كانت مهمتها الأولى تحويل حياة النساء إلى جحيم.
وبحسب تقرير نشرته صفحة “الرقة تذبح بصمت” على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، ونقلته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، تحدثت المرأة السورية هاجر التي تركت داعش، عن دورها في الكتيبة سيئة السمعة.
ولفتت هاجر إلى أن كتيبة الخنساء فرضت عقوبات على النساء اللائي لا يمتثلن للنظام الصارم في الملبس أو اللائي لا يطعن أزواجهن من مسلحي التنظيم لتحقيق رغباتهم.
وقالت إن العقوبات شملت الاحتجاز في المعسكر الشرعي، أو الغرامة المالية التي تبدأ من عشرة آلاف ليرة سورية وتصل إلى مائة ألف، إضافة إلى الجلد، وتعنيف المعاقبة بواسطة “العضاضة”، وهي عبارة عن فكّ حديدي، في أماكن حساسة من جسمها، وصولًا إلى السجن.
وكشفت أنه في حادثة “ألقينا القبض عليها في إحدى زوايا حديقة الرشيد منزوية ترضع طفلتها، وخيّرنا زوجها الذي جاءت به الحسبة لتعزيره على ما قامت به زوجته بين جلده وجلدها أو تعريضها للعضاضة، ولكن الزوجة أصرت على أن تعاقب هي، واعتقدت أن العضاضة شيء مخفف عن الجلد، فاختارت العضاضة. لكنها أُدخلت على إثرها المشفى بسبب الجروح الغائرة في صدرها المُرضع”.