الجوازات: وصول 961,903 حجاج عبر المنافذ الدولية حتى نهاية يوم أمس
ارتفاع حصة الاقتصاد الرقمي 15.6% من الناتج المحلي الإجمالي
عقبات تعترض تصنيع آيفون في أميركا
الشؤون الدينية تُطلق مبادرة نسك
نظام نور .. إليك أبرز الخدمات للطلاب وأولياء الأمور
أول تصريح لبايدن بعد إعلان إصابته بالسرطان
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
إيداع أكثر من مليار ريال في حسابات مستفيدي سكني لشهر مايو
طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر أبشر غدًا
قوات الدفاع المدني تواصل استعداداتها في مشعر مزدلفة
ذكريات الطفولة تظل محفورةً داخل ذاكرة الإنسان مهما بلغ به العمر ومهما أتعبته مشاغل الحياة، إذ فيها يجد متعته وبها يستعيد لحظات جميلة.
هاشتاق حلق في الترند السعودي صباح اليوم بعنوان “ذكرياتك أيام الدراسة قبل” استرجع خلاله المغردون أسعد اللحظات وأطرفها، واستعرضوا قصصاً وبطولات خيالية في عمر الزهور.
اعتبر العديدُ من المغردين أن ذكريات الدراسة لا تُنسى، فهي محفورة في الوجدان يستدعونها بين الحين والآخر.
في البداية قالت “ماجدولين”: أتذكر أول يوم في الدراسة حين رافقني أبي – رحمه الله – وانتظر طابور الصباح حتى دخلنا الفصول.. يوم لا ينسى.
وقال محمد السحيمي: الله على تلك الأيام كم هي جميلة بكل تفاصيلها .. لذات لم نكن نشعر بها .. الآن احسسنا انها كانت قمه السعاده بأشياء بسيطة.
واستذكرت “راء” كيف كانت تخدع المعلمين من خلال إيهامهم بأنها قامت بعمل الواجبات لكنها نسيت إحضار الكراسة، مؤكدة أن هذه الحيلة يكاد يُجمع عليها الجميع.
وقال “هاجد”: “كنت الطالب المميز، لا راعي تهريب ولا راعي خربطه !”
بينما استذكر “مدرعم الأصلي” معاملة معلمه الفلسطيني وكيف كان يرد عليها بقوله” كان معلم الرياضيات يضربني داخل الحصة وكنت أنتقم من ابنه زميلنا في الصف في نهاية اليوم”.
أما “أماني” فقالت إنها لم تكن تسمح لأحد بأن يغش منها مطلقًا وكانت كلما رأت حالة غش تقوم بالإبلاغ عنها ليتم معاقبة زميلاتها.