زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
ضرب زلزال ضخم كوريا الشمالية خلال الساعات الأخيرة، وهو الأمر الذي فتح باب الشكوك حول مصدر هذه الهزات الأرضية، وهل التجارب النووية هي التي أسهمت في أن تصاب كوريا الشمالية بتلك الكارثة الطبيعية.
الزلزال الذي ضرب كوريا الشمالية كان بقوة 3.4 درجة، خضع للعديد من التحليلات على مستوى العالم، خاصة في كوريا الجنوبية والصين، وهي البلدان التي تجمعها حدود مشتركة بكوريا الشمالية، إلا أن تلك التفسيرات الأولى للزلزال لا تصب في صالح كونه مجرد كارثة طبيعية تمر بالبلاد.
اعتمدت كوريا الجنوبية قريبة المسافة من الدولة التي يحكمها كيم جونغ أون، على تحليلات من مسؤولين مطلعين بالشأن في كوريا الشمالية في تأكيد وكالة الأرصاد الجوية الكورية الجنوبية أن الهزة قد تكون زلزالاً طبيعياً، وليست ناتجة عن أي نشاط نووي جديد لبيونغ يانغ.
وفتحت وعود كيم جونغ أون بإعادة تكرار التجارب النووية للقنبلة الهيدروجينية خلال تهديده للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الباب على مصراعيه للشكوك بأن الزلزال قد يكون نتاج تجربة نووية جديدة، على غرار ما تم في السادس من سبتمبر الجاري.
ويرجح الصينيون أن الهزة نتجت عن انفجار ضخم بمستوى شبيه بتجربة الصاروخ الباليسيتي الذي أقدمت عليها بيونغ يانغ في مطلع سبتمبر الجاري، مرجحين أن تكون تجربة جديدة لكوريا الشمالية بعد أقل من أسبوع من أحدث تجاربها للصواريخ الباليستية بعيدة المدى، والتي عبرت فوق الأجواء اليابانية، ما أثار حفيظة طوكيو وسيوول بشكل رئيسي تجاه النشاطات غير السلمية لبيونغ يانغ.