حساب المواطن يوضح طريقة وخطوات “تعريف السكن الجامعي”
تدريب 320 مراقبًا ميدانيًّا في مبادرة “رافد الحرمين”
تحطم مروحيتين في ولاية نيوجيرسي الأمريكية
ضباب ورياح نشطة على المنطقة الشرقية
نتائج الأشواط الأولى في جائزة الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن
تونس تدين اعتراف إسرائيل بإقليم أرض الصومال
16 قتيلًا في حريق بدار لرعاية المسنين بإندونيسيا
أسعار النفط ترتفع في التعاملات الآسيوية المبكرة
التأمينات الاجتماعية تحدد السن الأدنى للاشتراك الإلزامي
سعر الفضة يتجاوز 80 دولارًا لأول مرة
خيّم شبح التجارب النووية على العالم خلال الأشهر القليلة الماضية بشكل ملحوظ، فبعد سلسلة من النشاطات التي أقدمت عليها كوريا الشمالية في بحر اليابان وشبه الجزيرة الكورية، جاء الدور على الدب الروسي لينير علامات الخطر في بؤرة أخرى من العالم.
دائرة الخطر النووي تتوسع مجددًا، ولكن هذه المرة بالقرب من حدود منطقة اليورو، حيث أطلقت روسيا صاروخًا اختباريًا جديدًا من طراز “إسكندر – M” بأقصى مدى ممكن ليسقط في كازاخستان، وسط مخاوف من أن تكون تلك التجارب بداية لاندلاع حرب عالمية موسعة في بؤرة هادئة من العالم بالقرب من الاتحاد الأوروبي.
وشاهد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أكبر مناورة عسكرية منذ انتهاء الحرب الباردة بالقرب من الحدود الروسية مع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، وشهد التدريب إجراء اختبار القدرة النووية.
وقال فلاديمير دزاباروف رئيس لجنة الشؤون الخارجية بالمجلس الفيدرالي الروسي “إننا نعمل على التعاون مع حلفائنا البيلاروسيين في الأوضاع العادية حيث لا يمكن أن يكون هناك جيش من دون تدريب وتعبئة وشيكة استعدادًا للمعركة”.
وأضاف “أن الأميركيين يقومون باستمرار بتدريبات في بحر اليابان وبحر الصين الشرقي لكنهم لا يهاجمون كوريا الشمالية أو الصين”، مشيرًا إلى أن المناورات العسكرية والتجارب النووية هي مجرد وسيلة تدريبية للجيوش.
وشددت روسيا على أن المناورات العسكرية “دفاعية بحتة”، مؤكدة على أنه تم توجيه الدعوة إلى الأمم المتحدة ومنظمة الناتو لمراقبة التجارب التي أقدمت عليها موسكو مؤخرًا.