زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب كامتشاتكا الروسية
أمطار غزيرة على منطقة الباحة حتى المساء
ارتفاع تكاليف البناء في السعودية بنسبة 0.7%خلال يوليو 2025
السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
أكد شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، اليوم الجمعة، أن الأزهر سيقود تحركات إنسانية لوقف المجازر التي يدفع ثمنها المواطنون المسلمون في ميانمار.
وقال شيخ الأزهر في بيان حول مأساة مسلمي بورما: “نقول لإخواننا في بورما: اصمدوا في وجه هذا العدوان الغاشم.. ونحن معكم ولن نخذلكم”.
وتابع: “قيادات دينية في ميانمار تحالفت مع عناصر متطرفة للقيام بعمليات إبادة جماعية وتطهير عرقيّ ضد المواطنين المسلمين”.
وأردف: “كل المواثيق الدولية التي تعهدت بحماية حقوق الإنسان أصبحت حبرًا على ورق”.
كما دعا في البيان ذاته المنظَّمات الدولية وجمعيات حقوق الإنسان بتعقب مرتكبي هذه الجرائم ومحاكمتهم كمجرمي حرب، مشيرًا إلى أن “المنظمات العالمية كانت ستتخذ موقفًا آخر لو أن هذه الفئة من المواطنين كانت من أتباع أي دين غير الإسلام”.
وتأسف الدكتور أحمد الطيب للموقف المتناقض الذي يقفه من يحمل جائزة “نوبل” للسلام بإحدى يديه ويبارك باليد الأخرى كل الجرائم التي تضع “السلام” في مهب الريح.