الدوري الإنجليزي.. هزيمة جديدة لليفربول وفقدان الصدارة
المرور: طرح مزاد اللوحات الإلكتروني غدًا
ألمانيا تستعين بالجيش لمراقبة الطائرات المسيرة
وادي رزان.. جوهرة طبيعية تتربع على عرش السياحة في جازان
ترامب لـ نتنياهو: لا بديل عن اتفاق السلام
مجمع الملك سلمان للغة العربية ونادي الصقور يُطلقان معجم مصطلحات الصقور
رصد تضاريس القمر في الليلة الدولية بـ سماء رفحاء
وزير الأوقاف السوري يزور مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف
الشيوخ الأمريكي يفشل مجددًا في تمرير التمويل والإغلاق الحكومي يتواصل
رئيس هيئة الأدب والنشر والترجمة: معرض الرياض للكتاب يحتضن أكبر فعالية ثقافية بالعالم العربي
يزعم أصحاب نظرية المؤامرة والمؤمنين بالغرائب، أن يوم السبت المقبل ربما يكون نهاية الحياة على كوكب الأرض، وذلك لأن كوكبًا يطلقون عليه الكوكب “إكس” سوف يصطدم بالأرض ويعمل على تدميرها.
وهذا الكوكب المزعوم الذي لم تسمع به وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) يقال إنه كوكب خفي، وليس مرصودًا للعلماء؛ وإنه قادر على تدمير الأرض تمامًا.
قصة الكوكب نيبيرو
واسم على هذا الكوكب الأسطوري “نيبيرو” وهو اسم جرم سماوي كان معروفًا عند البابليين في أساطيرهم، وقد عاد الاسم ليطلق على هذا الكوكب الافتراضي الذي لا يؤمن به العلماء.
إشارات خفية في الأهرامات!
ويزعم دعاة هذه النظرية بنهاية الحياة على الأرض في 23 سبتمبر، وأن شمس الأحد لن يراها أحد، ومنهم بروفيسور يدعى ديفيد ميد، بأن المقدمات قد بدأت سلفاً بسلسلة من الأعاصير التي ضربت العالم في الأسابيع الماضية، وأن ذلك على اقتراب النهاية.
وقد رفضت الأوساط العلمية هذه الدعاوى وأنها ليست ذات مصداقية علمية البتة، ولا يعول عليها لأي سبب كان سوى أنها مجرد أوهام.
وأكد الصحافي وموظف وزارة الدفاع السابق نيك بوب أن هذه الادعاءات المروعة لها نية شريرة، ويخشى أن تتسبب في تصرف بعض الناس بطريقة رعناء أو تهور أو تؤدي لحالات عنف.