تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني
وزير الشؤون الإسلامية: الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة.. أهل العلم والفضل خيرَ خلفٍ لخيرِ سلف
ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 68234 شهيدًا و170373 مصابًا
الخارجية الفلسطينية: لن يكون للكيان المحتل أي سيادة على الضفة والقدس وغزة
أمر ملكي.. تعيين الشيخ صالح الفوزان مفتيًا للمملكة ورئيسًا لهيئة كبار العلماء
مديرة متحف اللوفر تقرّ بنقص كاميرات المراقبة خلال السرقة
السعودية تدين مخططات إسرائيل لشرعنة وفرض السيادة على الضفة الغربية ومستوطنة استعمارية
العدل الدولية تلزم إسرائيل بدعم جهود الأمم المتحدة والأونروا في غزة
ضبط وافد لممارسته أفعالاً تنافي الآداب العامة في مركز مساج بعسير
محافظة القدس تحذّر من انهيار أجزاء من المسجد الأقصى جراء حفريات الاحتلال
استمرت العملة الأميركية في تراجعها بنهاية الأسبوع، أمس الجمعة، ليشهد سعر صرف الدولار أسوأ أسبوع هبوط منذ نحو ثلاثة أعوام، وسط مخاوف بشأن الاقتصاد الأميركي والسياسة الاقتصادية والمالية لواشنطن.
وفي نهاية تعاملات الأسبوع هبط سعر الدولار أمام العملات الرئيسية ليصل الجنيه الإسترليني إلى أعلى مستوى له أمام الدولار عند 1.32 دولار للجنيه، بينما ارتفع الين الياباني إلى 107.8 ين للدولار كذلك واصلت العملة الأوروبية الموحدة، اليورو، الارتفاع لتصل إلى 1.203 للدولار.
ويوم أمس الجمعة، هبط مؤشر ديكسي DXY الذي يقيس سعر صرف الدولار مقابل العملات الرئيسية إلى أدنى مستوى يشهده منذ مطلع 2015 ليصل إلى 91 نقطة، بعدما ارتفع فوق 103 نقاط في يناير عقب انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
ومنذ يناير الماضي فقدت العملة نحو 10% من قيمتها، رغم رفع سعر الفائدة بربع نقطة مئوية.
ويرجع المحللون الهبوط الأخير في سعر صرف الدولار إلى تحول المضاربين في سوق العملات إلى اليورو متشجعين بسياسة البنك المركزي الأوروبي.
إلا أن آخرين يرون أن عوامل ضعف الدولار هيكلية، ولا تتعلق فقط بالمخاوف من تأثير الأعاصير على الاقتصاد أو من التوتر النووي مع كوريا الشمالية.