كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
استقبل رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني، أمس السبت، وزير الدولة لشؤون الخليج ثامر السبهان.
وقالت رئاسة إقليم كردستان في بيانها، إن الوزير السعودي أكد استمرار وتطوير علاقات الصداقة العريقة بين السعودية وكردستان، كما عبّر عن استعداد بلاده للتوسط وتهيئة أرضية المباحثات لمعالجة المشاكل بين الإقليم وبغداد.
وأوضح البيان أن بارزاني عبر عن تثمينه وشعب كردستان لموقف الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، والأهمية التي يوليانها لكردستان مؤكداً العلاقات العريقة بين السعودية وكردستان، وبحسب البيان فإن بارزاني أعلن أن إقليم كردستان لم يغلق أبداً باب الحوار والمباحثات.
في غضون ذلك، اتهم رئيس إقليم كردستان، مسعود بارزاني، بغداد بإعداد خطة لزعزعة الأوضاع الأمنية بالإقليم، مؤكداً أن الاستفتاء سيجري في موعده المحدد في 25 من الشهر الجاري.
فيما لوّح رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، السبت بالتدخل العسكري ضد إقليم كردستان، في حال استخدمت أربيل القوة لفرض نتائج الاستفتاء، وأدى الاستفتاء إلى الفوضى التي تضر بباقي العرقيات.
يذكر أن برلمان إقليم كردستان العراق صوَّت، بالإجماع على إجراء استفتاء استقلال الإقليم عن العراق في الخامس والعشرين من الشهر الجاري.
وتم التصويت بغياب نواب المعارضة، التي دعت إلى مقاطعة الجلسة الأولى للمجلس منذ أكثر من عامين. وبعيد عملية تصويت برفع الأيدي، أعلن نائب رئيس البرلمان، جعفر إبراهيم إيمنكي، الذي رأس الجلسة أن الاستفتاء سيجري في وقته المحدد بعد تصويت بالإجماع من النواب الخمسة والستين الحاضرين.
وتعارض الحكومة المركزية في بغداد الخطة، التي أعلنتها حكومة الإقليم بقيادة مسعود بارزاني في وقت سابق من العام الجاري.
كما أبدت إيران وتركيا أيضاً معارضتهما للخطة، خشية أن تتسبب إقامة دولة مستقلة للأكراد في تأجيج النزعة الانفصالية بين الأكراد في البلدين.