وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة للطيران المدني
وظائف شاغرة في خدمات الملاحة الجوية
وظائف هندسية وإدارية شاغرة لدى ساتورب
سلمان للإغاثة يوزّع 2814 سلة غذائية في مرجعيون بلبنان
الليلة الثالثة للمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 تشهد بيع صقرين بـ82 ألف ريال
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان رئيس باكستان
تعليم تبوك يحدد مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصة الأولى للعام الدراسي الجديد
حضور لافت للسياح والعائلات الأجنبية في المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
أمطار متوسطة إلى غزيرة على معظم المناطق ابتداءً من الغد
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من عبدالله بن زايد
كشفت دراسة علمية حديثة، أشرف عليها باحثون فرنسيون، عن أن المواد الكيميائية في حبر الوشم “التاتو” تدخل في مجرى الدم وتتراكم في الغدد الليمفاوية، وقد تسبب انتفاخها؛ وبالتالي تعرقل قدرتها على مكافحة العدوى.
ووفقًا لموقع صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أوضح الباحثون أن جزيء ثاني أكسيد التيتانيوم الكيميائي، الذي يضيف الألوان إلى حبر الوشم، قد سبق ربطه بالسرطان والحكة وتأخر شفاء الجروح.
وقال مؤلف الدراسة “هيرام كاستيلو” من مركز الإشعاع السنكروترون الأوروبي في فرنسا: “عندما يريد شخص ما الحصول على الوشم، فإنه غالبًا ما يكون حذرًا جدًّا في اختيار المكان والشخص الذي يرسم له، مع التأكد من أن الإبر معقمة ولم تستخدم سابقًا”.
ولتأكيد نتائج الدراسة، استخدم الباحثون أشعة إكس قوية لتحديد ثاني أكسيد التيتانيوم والمعادن الثقيلة الموجودة في الجلد بعد الوشم وعينات الأنسجة في الغدد الليمفاوية.
وعلى الرغم من وجود جسيمات ذات أحجام مختلفة في الجلد، إلا أن شظايا ثاني أكسيد التيتانيوم المجهرية موجودة بمستويات عالية جدًّا في الغدد الليمفاوية، ما قد يؤدي إلى تورمها.
ويعتقد الباحثون أن الجسيمات يمكن نقلها في الدم أو تغمرها الخلايا المناعية، وهذا الترسيب قد يسبب تضخم العقد الليمفاوية، ما يضعف قدرتها على مكافحة العدوى وبالتالي ارتفاع فرص الإصابة بالسرطان، ونشرت نتائج الدراسة في مجلة التقارير العلمية.