غش وكذب.. الذكاء الاصطناعي يكشف الوجه المظلم للبشرية
المفتاح في الميكروويف.. ابتكار أم مخاطرة؟
حساب المواطن يوضح المقصود بـ عائلة فاقد الأهلية وموقف الدعم
الملك سلمان وولي العهد يهنئان الحاكم العام لأنتيغوا وباربودا
طيران ناس يحتفل بإطلاق رحلات مباشرة بين جدة والكويت
إنقاذ شابين علقت مركبتهما في الرمال بمحمية نفوذ العريق
برعاية وزير الداخلية .. جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية تحتفي بخريجي الدفعة 43
أكثر من 4.5 ملايين ريال مبيعات مزاد نادي الصقور 2025 في 18 ليلة
درجات الحرارة بالمملكة.. مكة المكرمة الأعلى حرارة بـ38 مئوية والسودة الأدنى
جامعة أم القرى تحصل على الاعتماد الأكاديمي الدولي ABET
أكد المتحدث باسم جامعة الإمام محمد بن سعود، أحمد الركبان، أن جامعة الإمام لها مكانة خاصة عند خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وهو الذي اختار مكانها الحالي.
وأضاف الركبان في حواره ببرنامج “ياهلا” على شاشة روتانا خليجية، أن الجامعة متمسكة بقرار عدم التجديد لأي عضو هيئة تدريس متأثر بالفكر الإخواني.
وقال إنه شرف لجامعة الإمام أن تغرد في السرب وأن تسعى لتطهير جنباتها من كل من يتبنى هذا الفكر المدمر، موضحًا أن مجلس الجامعة يرى أن كل من يحاول أن يخرج عن منحنى الإسلام الوسطي لا مكان له بالجامعة.
وأعلنت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الثلاثاء الماضي، صدور توصية من مدير الجامعة الشيخ الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل بمنع التجديد لبعض المتعاقدين السعوديين وغير السعوديين ممن هم متأثرون بفكر تنظيم الإخوان الإرهابي، ومن تأثر بأي فكر أو تنظيم إرهابي أو حزبي متطرف، مثل تنظيم داعش الإرهابي وتنظيم جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية.
وقالت الجامعة في بيان لها: “إن مجلس جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وبمتابعة دقيقة ومستمرة من معالي مديرها الشيخ الأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل عضو هيئة كبار العلماء يوصي بعدم التجديد لبعض المتعاقدين السعوديين وغير السعوديين ممن هم متأثرون بفكر تنظيم الإخوان الإرهابي ، ومن تأثر بأي فكر أو تنظيم إرهابي أو حزبي متطرف، مثل تنظيم داعش الإرهابي وتنظيم جماعة الإخوان المسلمين الإرهابية وقد كشف عن غيهما ونواياهما الخبيثة، تجاه الأمة الاسلامية وشعوبها الآمنة والمستقرة، والمنتمين لتلك الجماعات أو الداعمين لمنهجهم الضال، أو المتعاطفين مع مذاهبهم في كل الأحوال والظروف، والمصغين للدعاة المتطرفين المعادين للسنة النبوية السلفية الوسطية والذاهبين لمواطن تلك الجماعات الذين أفسدوا في الأرض أيما فساد، وذلك من خلال ثبوت الوثائق والحقائق، والمشاركات الإعلامية المؤيدة لهذه الجماعات وغيرها، التي تم رصدها وثبوت تأثرهم بها، وتطبيق الأنظمة والتعليمات في حقهم وتنفيذ الأوامر المتعلقة بذلك، والتي تهدف إلى حماية عقول الناشئة والطلاب والطالبات ومنسوبي الجامعة ، من تلك الأفكار الحزبية المنحرفة والتوجهات الخطيرة الضارة والمدمرة”.