الملك سلمان وولي العهد يعزيان أمير الكويت في وفاة الشيخ جابر مبارك الصباح
لقطات لهطول الأمطار وتساقط الثلوج على مرتفعات تروجينا بمنطقة تبوك
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
“الفيفا” يوافق على زيادة الجوائز المالية لكأس العالم 2026 بنسبة 50%
فيصل بن فرحان يبحث العلاقات الثنائية مع نظيره الفرنسي
المملكة والهند توقعان اتفاقية للإعفاء المتبادل من متطلبات تأشيرة الإقامة القصيرة
أمير تبوك يتسلم التقرير السنوي لجوازات المنطقة
فرص لتساقط الثلوج غدًا على أجزاء من شمال الرياض والقصيم
برئاسة ولي العهد.. مجلس الوزراء يعتمد إلغاء المقابل المالي المقرر على العمالة الوافدة في المنشآت الصناعية
ضبط مواطن رعى 30 متنًا من الإبل في محمية طبيعية
صار هدفًا لكل من يريد الإساءة للمملكة، إلا أنَّ وطنيته وانتماءه للقضية العربية أكبر من مغريات المرتزقة، إذ كشف عن محاولة أطراف قطرية، على رأسها مستشار أمير قطر، وعضو الكنيست الإسرائيلي السابق، عزمي بشارة، شراء حسابه الشهير على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، بملايين الريالات، لاستخدامه في الطعن والتشكيك في شخصيات سعودية، واتهامهم بشق وحدة الخليج لأنهم لا يقتدون بالسُنة.
المواطن تتحقق من هويّة صاحب الحساب الأشهر:
الحديث هنا عن صاحب حساب “صحيح البخاري ومسلم”، الذي يتابعه الملايين من النشطاء، الإعلامي المميّز باسل الرشيدي، الذي أكّد في تصريح خاص لـ “المواطن“، أنّه من يدير الحساب الإسلامي الأشهر، مبيّنًا أنّه لن يكون لقمة سائغة للمرتزقة، الذين لا يعرفون للوطن معنى، ولا يمتلكون ذمّة ولا ضميرًا.
لماذا تشنُّ الحرب عليه اليوم؟
الإعلامي الكويتي باسل الرشيدي، كشف عبر حساب “البخاري ومسلم”، في تغريدات عدة، أنَّ محاولات إغراءه للانضمام إلى صفوف مرتزقة عزمي بشارة، كانت تسعى للنيل من شخصيات سعودية ثلاث.
وأوضح الرشيدي، أنَّ محاولات الحصول على حسابه، التي سعى إلى تحقيقها بشارة وأعوانه، كانت تهدف إلى النيل من رموز اجتماعية وطنية، وضعت الوطن خلف الخط الأحمر.
وبيّن أنّه “سوف يتضايق كثير من هذه التغريدات القادمة، قد كتمتها كثيرًا وحان وقت إعلانها، سوف أكشف لكم كيف أرادوا شراء هذا الحساب، فضلاً عن 12 حسابًا إسلاميًا أخرى، أقوم على إدارتها”.
وأشار إلى أنَّ “أول ما طلبوه مني هو التشكيك بالمستشار بالديوان الملكي السعودي سعود القحطاني، والكاتب والمفكر السياسي مشعل النامي، والمغرد بن عويد، ليس بالسب والطعن، ولكن بإيهام الناس أن الشخصيات الثلاث سبب لشق وحدة الخليج، لأنهم لا يقتدون بالسُنة”.