طيران ناس يدشن خدمة الشحن الذاتي للأمتعة في مطار الملك خالد الدولي
أمطار غزيرة على الباحة تستمر حتى الـ8 مساء
أستراليا تطلق مشروع للصناعات الدفاعية بتكلفة ضخمة
بدء تسجيل 59161 قطعة عقارية في منطقة الرياض ومحافظة جدة
وزارة الصناعة تعالج 524 طلبًا لخدمة الفسح الكيميائي
ضبط مقيم لارتكابه مخالفة رعي بمحمية الإمام تركي الملكية
الصحة: بدء تقديم لقاح الإنفلونزا الموسمية عبر تطبيق صحتي
الملاكم الأمريكي تيرينس كروفورد بطلًا للعالم في وزن فوق المتوسط
ألعاب الإنترنت تهدد الشباب والمراهقين بالاكتئاب والوحدة
تمارا السعودية تتجه للحصول على تمويل بقيمة 1.4 مليار دولار
هدوء وذكاء عادل الجبير وفطنته في التعامل مع المواقف المفاجئة فضلًا عن درايته وحنكته بالقضايا التاريخية والحالية في المنطقة تجعل منه الدبلوماسي الناجح الذي يمثل المملكة وسياستها الخارجية بكل وضوح.
في مقطع فيديو متداول لقن عادل الجبير وزير خارجية قطر درسًا في الدبلوماسية لكن بهدوء وبالرغم من ذلك كانت اللطمة موجعة حيث وثقتها كاميرات المصورين حول العالم.
المكان فندق “بالاس” في نيويورك، والزمان يوم من أيام التاريخ التي ستشهد على خيانة قطر للأمة العربية والعالم الإسلامي، يوعز وزير خارجية تركيا إلى نظيره القطري بالسلام على عادل الجبير الذي تصادف وقوفه بجواره وما أن مد وزير خارجية قطر يده للسلام على الجبير إلا وكان رد الجبير حاسمًا.
لم يرفع الجبير يده عن الأخرى وظل ثابتًا ورمق وزير خارجية قطر بنظرة كلها احتقار وإهانة ثم استدار لاستكمال اللقطات التذكارية.
تصرف الجبير أثار إعجاب الكثير من المغردين الذين أكدوا أن هذا التصرف هو ما يجب أن تلقاه قطر التي ارتمت في حضن الملالي وتنفذ أجندتهم بالوكالة في المنطقة.
يذكر أن عادل الجبير شارك على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة الـ 72، أمس في الاجتماع الوزاري بشأن سوريا، بحضور وزراء خارجية الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا ودول أخرى.
أمرت #تركيا وزير خارجية #قطر بمحاولة خرق البرتوكول
فجعلهم وزير خارجية #السعودية عادل الجبير😀أضحوكة للعالم😅#امجد_طه
pic.twitter.com/pESnsprJ8X— Amjad Taha أمجد طه (@amjadt25) September 19, 2017
Cassim
عن أبي أيوب الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: «لا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوقَ ثَلاثِ لَيَالٍ، يَلْتَقِيَانِ فَيُعْرِضُ هَذَا، وَيُعْرِضُ هَذَا، وَخَيْرُهُمَا الَّذِي يَبْدَأُ بِالسَّلامِ». متفق عليه