تحذير صحي: الجرعات الزائدة من الزنك قد تضر القلب والمناعة
ضبط مواطن أشعل النار في غير الأماكن المخصصة لها بمحمية طويق
رياح شديدة على حائل حتى المساء
لقطات لآثار احتراق العتاد وكميات الأسلحة الإماراتية المهربة عبر ميناء المكلا بعد الضربة السعودية
يضم 40 محلًا.. أمين القصيم يُدشن مشروع تطوير سوق الجردة في بريدة
مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
معظم الوقت الذي يمضيه الأطفال في مقاعد السيارة، أو في عيادة طبيب، يلعبون فيه باستخدام الهاتف، أما في البيت فيشغل الهاتف والكومبيوتر والتلفزيون وألعاب الفيديو مساحة كبيرة من وقت اللعب والترفيه، وكثيراً ما يجني ذلك على وقت استذكار الدروس أيام المدرسة. في المقابل تتضاءل أوقات اللعب الحر في الحدائق، واللعب المنظّم في ملاعب الرياضات المختلفة، وينكمش التواصل الاجتماعي المباشر.
تقليص وقت الشاشات وضبطه بما لا يتجاوز ساعتين في اليوم أمر شديد الأهمية لصحة الطفل ونموه النفسي والبدني والذهني. إليك أهم أسباب تقليص وقت الشاشات وخاصة الهواتف:
الهرمونات. يقلّل الضوء الأزرق للشاشات إفراز الجسم لهرمون الميلاتونين الذي يقوم بتنظيم الساعة البيولوجية والحالة المعنوية. كذلك رصدت بعض الدراسات إفراز هرمون الدوبامين الذي يرتبط بالإدمان عند تمضية وقت طويل أمام الشاشات. يؤدي كل ذلك إلى عدم توازن الهرمونات في الجسم، والتأثير على السلوكيات والانفعالات.
تدفق الدم. تزيد الرياضة والنشاط البدني تدفق الدم إلى تجاويف الدماغ والمناطق المسؤولة عن التفكير الإبداعي، بينما تؤدي تمضية أوقات طويلة أمام الشاشات إلى ضعف تدفق الدم إلى هذه المناطق.
التوتر. كلما زاد وقت التعرّض للشاشات؛ زاد إفراز هرمون الكورتيزول المسبب للتوتر، وينعكس ذلك على السلوك العصبي.
الحالة المعنوية. الإفراط في مشاهدة الشاشات يؤدي في النهاية إلى انخفاض الروح المعنوية، والشعور باليأس والإحباط. ويتبدد هذا الشعور مع زيادة التواصل المباشر مع الأصدقاء، والتفاعل الاجتماعي، والمشاركة في الأنشطة.