كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
ليست لوحة فنية، بل صورة حقيقية للواقع الذي يعيشه أبناءُ الشعب السوري من معاناة على سندان داعش ومطارق نظام الأسد الدموي.
نحن هنا أمام تجسيد وتلخيص القضية السورية، أمام موت وقهر وعذابات في الوطن لا تنتهي، فالدمار ليس دمار مجتمع أو هوية أو تاريخ بل هو دمار للبشرية والإنسانية بكل مفرداتها بعدما عجزت عن إيقاف آلة القتل، على مدار ستة أعوام ونيف.
الصورة، التي رصدتها “المواطن” عبر مواقع التواصل الاجتماعي، توثق وجه المحامي عبيد الكعكجي، الذي استشهد اليوم الأحد، متأثراً بجراحه المثخنة، في مدينة الرقة شرق سوريا، وجهه ليس رسمةً بل حقيقة تحكي قصةً لا تنتهي وأوجاعاً لا مفرّ منها مع كل موت جديد وكل سحابة سوداء تمطر الأرض دماء.