اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
الأهلي يفوز على الفيحاء بهدفين في دوري روشن
الذهب يرتفع ويتجه لاختتام العام بأفضل أداء منذ عام 1979
الدفاع المدني يدعو إلى التقيّد بإرشادات الوقاية من أخطار الفحم والحطب
نائب أمير مكة يزور الجندي ريان وينقل له تحيات القيادة: بطل بطل بطل
“العامة للعقار”: الخميس نهاية مدة تسجيل 54.052 قطعة عقارية في 3 مناطق
إعلان أسماء الفائزين بالمراكز الأولى في جائزة الملك عبدالعزيز لسباقات الهجن
السوق المالية تستطلع الآراء حول مشروع ضوابط تملك الشركات المدرجة والصناديق الاستثمارية
مشاريع ومبادرات تنموية سعودية تغّذي شريان التنمية في قلب اليمن
بعد قطيعة الدول الأربع الداعية إلى مكافحة الإرهاب للدوحة، شهد الاقتصاد القطري حالة من عدم الاستقرار وهروبًا لرؤوس الأموال، ليشهد اليوم الثلاثاء، استغناء بنك الدوحة عن نحو 10 موظفين يعملون في فروع خارج قطر.
ويخطط البنك بحسب “رويترز” لإعطاء موظفين آخرين في المنطقة إجازة غير مدفوعة الأجر، حيث نقلت الوكالة عن اثنين من المصادر قولهما: إن خامس أكبر مصرف في قطر سيقرر بنهاية العام ما إذا كان سيستغني عن أولئك الذين منحهم إجازة طويلة بدون أجر إن لم تتحسن الظروف.
وكشفت المصادر أن نحو 100 موظف قد يتم إعطاؤهم إجازة، بينما قال مصدر آخر: إن هذا العدد ربما يرتفع إلى 200 موظف.
والشهر الماضي، توقع تقرير حديث صادر عن شركة فيتش لإدارة الأصول، استمرار التوجه الإيجابي بأدوات الدين وإصدار سندات جديدة بدول الخليج بقيمة 20 مليار دولار خلال الفترة المتبقية من 2017.
وتوقع التقرير أن يتعزز ذلك التوجه الإيجابي بإبرام صفقة الإصدارات السيادية بالدولار الأميركي بين المملكة والبحرين.
وشدد الرئيس التنفيذي لشركة فيتش لإدارة الأصول، على أن أداء السندات السيادية سيكون ثابتًا في المملكة، موضحًا أن البنوك السعودية لن تبادر إلى إصدار السندات، بل ستتحلى ببعض الصبر؛ نظرًا لكبر حجم الودائع المحلية.
وتابع: “يمكن أن تكون شركة الاتصالات السعودية من ضمن المؤسسات التي ستحقق أفضل استفادة من السوق هذا العام”.
وأرجع أن نجاح الربع الرابع من عام 2017 يعود إلى عدة عوامل، منها النمو العالمي المتزامن وانخفاض أسعار الفائدة التي تجذب الأسواق الناشئة وتعزز الاستقرار السياسي.
وبيّن التقرير أن الحظر سيصعب الأمور كثيرًا على قطر، وقال التقرير: إنه من المرجح أن تقوم الدوحة بتسييل بعض الأصول الأخرى، مثل حصتها في بنك كريدي سويس لتجنب المخاطر.