كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
أكد مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان زيد بن رعد الحسين أن العملية الأمنية القاتلة التي تشهدها ولاية راخين في ميانمار تهدف إلى تخليص الدولة من أقلية الروهينغا المسلمة.
وقال في كلمة له اليوم أمام مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في جنيف ” إن الوضع الراهن لم يتسن تقييمه بالكامل بعد، ولكن الوضع يبدو كمثال نموذجي للتطهير العرقي”.
وأكد أنه أصيب بالفزع من التقارير التي ذكرت أن ميانمار بدأت تزرع ألغامًا على حدودها مع بنجلاديش، وأنه من المسموح للاجئين العودة إلى ديارهم فقط إذا قدموا دليلاً على جنسيتهم ، على الرغم من أن معظم أبناء الروهينغا عديمو الجنسية.
وتابع المفوض الأممي قائلا ” لقد تلقينا تقارير متعددة وصورًا التقطتها الأقمار الاصطناعية لقوات الأمن وعناصر ميليشيا محلية وهم يحرقون قرى الروهينغا ، وأقوالاً تتفق مع ذلك حول جرائم إعدام خارج نطاق القضاء ، بما فيها إطلاق النار على المدنيين الفارين “.
وأشار إلى أنه حتى قبل الإجراءات الصارمة الحالية ، ارتكبت السلطات انتهاكات واسعة النطاق ضد الأقلية المسلمة ، وهو ما يمكن أن يصل إلى حد الجرائم ضد الإنسانية حال وصول الأمر للمحاكمة .
ودعا المفوض الأممي لحقوق الإنسان حكومة ميانمار إلى إنهاء عمليتها العسكرية الوحشية الراهنة ووقف التمييز ضد الروهينغا.
وكانت مصادر أممية قد أكدت أن الأحداث الأخيرة قد شهدت مقتل حوالي 1000 شخص معظمهم من مسلمي الروهينغا فيما أجبر أكثر من 270 ألف مسلم على النزوح إلى بنجلاديش والدول المجاورة.