قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
أكد مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان زيد بن رعد الحسين أن العملية الأمنية القاتلة التي تشهدها ولاية راخين في ميانمار تهدف إلى تخليص الدولة من أقلية الروهينغا المسلمة.
وقال في كلمة له اليوم أمام مجلس الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في جنيف ” إن الوضع الراهن لم يتسن تقييمه بالكامل بعد، ولكن الوضع يبدو كمثال نموذجي للتطهير العرقي”.
وأكد أنه أصيب بالفزع من التقارير التي ذكرت أن ميانمار بدأت تزرع ألغامًا على حدودها مع بنجلاديش، وأنه من المسموح للاجئين العودة إلى ديارهم فقط إذا قدموا دليلاً على جنسيتهم ، على الرغم من أن معظم أبناء الروهينغا عديمو الجنسية.
وتابع المفوض الأممي قائلا ” لقد تلقينا تقارير متعددة وصورًا التقطتها الأقمار الاصطناعية لقوات الأمن وعناصر ميليشيا محلية وهم يحرقون قرى الروهينغا ، وأقوالاً تتفق مع ذلك حول جرائم إعدام خارج نطاق القضاء ، بما فيها إطلاق النار على المدنيين الفارين “.
وأشار إلى أنه حتى قبل الإجراءات الصارمة الحالية ، ارتكبت السلطات انتهاكات واسعة النطاق ضد الأقلية المسلمة ، وهو ما يمكن أن يصل إلى حد الجرائم ضد الإنسانية حال وصول الأمر للمحاكمة .
ودعا المفوض الأممي لحقوق الإنسان حكومة ميانمار إلى إنهاء عمليتها العسكرية الوحشية الراهنة ووقف التمييز ضد الروهينغا.
وكانت مصادر أممية قد أكدت أن الأحداث الأخيرة قد شهدت مقتل حوالي 1000 شخص معظمهم من مسلمي الروهينغا فيما أجبر أكثر من 270 ألف مسلم على النزوح إلى بنجلاديش والدول المجاورة.