مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
أصبح- الآن- التسوق الإلكتروني يكتسح عالم التجارة ويجذب أكبر قدر من المستهلكين؛ وذلك بسبب مميزات تتوفر في هذا العالم الرائع، فمن خلال التسوق الإلكتروني يستطيع المستهلك معرفة الآراء وتقييم المنتجات، بالإضافة إلى توفير وقت المستهلك وجهده وتيسير أمر الشراء أمامه.
وعلى الرغم من مميزات هذا العالم، إلا أن هنالك من يستخدمه بشكل سلبي من خلال استغلال المستهلك وخداعه، ونتيجة لذلك قامت وزارة التجارة والاستثمار بإطلاق النسخة الجديدة من تطبيق (بلاغ تجاري)، والذي يهدف إلى حماية المستهلك عن طريق تقديم بلاغ حول أي مخالفة تجارية، بالإضافة إلى البلاغ عن المتاجر أو المواقع الإلكترونية المخادعة.
ولكي يقدم المستهلك بلاغًا حول مخالفة عن المتاجر أو المواقع الإلكترونية لابد له أن يتحقق من شرط أساسي، وهو أن يكون المتجر أو الموقع الإلكتروني يحمل سجلًا تجاريًّا أو مسجلًا بموقع أو تطبيق (معروف).
ويحتوي التطبيق على مزايا تضمن حق المستهلك، وقد تكون أبرز مزاياه إمكانية تقديم البلاغ عبر إرفاق فيديو أو صورة أو مقطع صوتي لإثبات المخالفة، بالإضافة إلى إمكانية تتبع المخالفة والإجراءات المتخذة من قبل المستهلك، كما تميز بوجود أيقونة للسلع المعيبة، ولرفع وعي المستهلك أتاح التطبيق خيارًا للتعرف بالحملات التوعوية التي تقوم بها الوزارة.
كما أكدت وزارة التجارة والاستثمار، عبر موقعها الرسمي، حرصها الشديد على حماية المستهلك قائلة: “تؤكد وزارة التجارة والاستثمار حرصها واهتمامها الدائم والمستمر بالنظر في جميع البلاغات الواردة والعمل على معالجتها واتخاذ الإجراءات اللازمة في زمن قياسي، مبينة في الوقت نفسه عزمها مضاعفة الجهود في سبيل توفير بيئة تجارية منظمة تحفظ حقوق المستهلكين وتحميهم من أي ممارسات ضارة”.