بدء العمل بالدوام الشتوي في مدارس الباحة الأحد المقبل التغير المناخي يحذر من التهويل في نشر المعلومات: هدفه التكسب الإعلامي وظائف شاغرة في هيئة الطيران المدني مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11886 نقطة القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 154 كيلو قات في عسير توضيح بشأن موعد نتائج أهلية حساب المواطن لشهر نوفمبر خالد بن سلمان يصل مدريد في زيارة رسمية القصاص من مواطن قتل آخر بالرصاص في المدينة المنورة إنقاذ 6 مواطنين اصطدمت واسطتهم بعلامة بحرية في عرض البحر بالشرقية الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس زامبيا
أفرجت السلطات الأميركية، عن السجين لامونت ماكنتاير (41 عاماً)، الذي أمضى 23 عاماً وراء القضبان بسبب خطأ قضائي.
وأوضحت صحيفة “واشنطن بوست”، أنَّه أدين ماكنتاير، وهو من كنساس (وسط)، بتهمة ارتكاب جريمة مزدوجة العام 1994. وعلى الرغم من أنه كان في سن السابعة عشرة، صدر في حقه حكمان بالسجن مدى الحياة، بالاستناد إلى شهادة أشخاص تراجعوا بعد ذلك عن إفادتهم.
وأشارت إلى أنّه “لم يقدم مكتب المدعي العام في تلك الفترة، أي دليل يثبت الرابط بين لامانوت ماكنتاير وجريمتي القتل”، مبيّنة أنّه “خلال مراجعة أحد القضاة لهذه القضية، قال مارك دوبري، المدعي العام الجديد المعني في القضية: إنَّ ثمة معلومات جديدة تلقي بظلال الشك على ضلوع ماكنتاير فيها، ما دفعنا إلى الطلب من المحكمة الإقرار بوجود ظلم واضح”.
وبيّنت أنّه “لم يصدر المحققون بعد وقوع الجريمة أي مذكرة تفتيش، ولم يكتشفوا رابطاً بين لامونت ماكنتاير والضحايا”، لافتة إلى أنَّ “منظمة ميدويست إينوسنس بروجيكت، التي ساعدت في الإفراج عن الرجل الذي لطالما أكّد براءته، اعتبرت أنَّ التحقيق كان متسرعاً وسطحياً”.