عمارة مكة المكرمة.. هوية أصيلة مستمدة من الإرث التاريخي للعاصمة المقدسة
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار واليورو
خطوات الاستعلام عن معلومات المركبة المحجوزة إلكترونيًا عبر أبشر
القبض على مخالف لترويجه الإمفيتامين في جازان
الأمن العام يحصل على شهادتي الاعتماد الدولي في أنظمة المراقبة وأمن المعلومات
رئاسة الشؤون الدينية تطلق الخطة التشغيلية لموسم حج 1446هـ بـ 120 مبادرة إثرائية
ضبط 2052 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
وظائف شاغرة بـ شركة كروز السعودية
وظائف شاغرة لدى سيف للخدمات الأمنية
وظائف شاغرة في رتال للتطوير العمراني
سلطت العديد من البلدان أعينها صوب منظومة الدفاع الروسية المتطورة “S-400”، والتي تتمتع بقدرات عالية على التعامل مع عدد كبير من الأهداف في آن واحد، وهو الأمر الذي يمنحها التفوق النوعي على العديد من منظومات الدفاع الجوية الصاروخية في الصين والولايات المتحدة وروسيا نفسها.
وفي أعقاب اتفاق المملكة على شراء المنظومة الدفاعية الروسية “S- 400” خلال زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود لموسكو خلال الأيام الماضية، أصبحت المنظومة الدفاعية الروسية محط جذب لأنظار القوى العسكرية في العالم، خاصة تلك التي تقبع في منطقة الشرق الأوسط.
ومن بين تلك البلدان، كانت تركيا التي أعلنت عزمها شراء المنظومة الدفاعية المتطورة، وإن كانت قد دخلت في مفاوضات مع الصين حول شراء نسخة مشابهة من إنتاجها، وتم تناسي الموضوع برمته، إلى أن أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أنه لا توجد مشكلة مع روسيا حول شراء منظومات الدفاع الصاروخي المتطورة.
ونُقل عن وزير خارجيته ميفلوت كافوسوغلو قوله إن تركيا قد تسعى إلى الوصول لاتفاق من أجل الحصول على نظام دفاع صاروخي من دولة أخرى، حال لم توافق روسيا على الإنتاج المشترك لدرع الدفاع، وذلك في أعقاب تعاقد السعودية بشكل رسمي على السلاح، ودخول عدد من القوى العسكرية الأخرى في المنطقة وعلى رأسها مصر في مفاوضات مكثفة مع الجانب الروسي للحصول على “S-400”.
يذكر أنه حتى الآن لا تعمل منظومة الدفاع المتطورة سوى في وحدات واسعة من الجيش الروسي، بالإضافة إلى كتيبتين في نظيره الصيني، غير أن العديد من الدول في الشرق الأوسط ذات الوجود العسكري الكبير، أبدوا بشكل رئيسي رغبتهم في شرائه، وكان على رأسهم مصر.