توضيح من التأمينات بشأن إجراءات إنهاء نشاط المنشآت
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها
حزب الله يقر بمقتل رئيس أركانه أبو علي طبطبائي في ضربة الضاحية
سلمان للإغاثة يوزّع 2.340 كرتون تمر في ريف دمشق
تحت رعاية ولي العهد.. وزير العدل يفتتح المؤتمر العدلي الدولي الثاني
انتشار اليمام طويلة الذيل في الشمالية
سينما وألعاب ورسم.. صقار المستقبل تفتح أبوابها للصغار في كأس نادي الصقور
انطلاق كأس نادي الصقور السعودي 2025 بالخبر بتتويج 60 صقارًا فائزًا
التعادل الإيجابي يحسم مواجهة الأخدود والشباب
وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ74 لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة
منعت جامعة جازان المتأخرين في سداد الرسوم من التسجيل للفصل الدراسي وذلك إعمالاً لمبدأ المساواة بين الطلاب.
وقالت الجامعة في بيان صحفي إنها اطلعت على ما نشرته إحدى الصحف الإلكترونية التي حملت رسائل للطلاب الذين لم يسددوا ولم يتمكنوا من الدراسة، حيث تود الجامعة إيضاح بعض النقاط لطلابها، وتسعد بالتواصل معهم مباشرة أو من خلال القنوات الأخرى التي وفرتها الجامعة.
ورداً على مطالبة طلاب التعليم عن بعد بفتح النظام وتمكينهم من الدراسة، وقولهم بأنه لم تصلهم رسائل الخصم التي أعلنتها الجامعة مسبقاً أكدت الجامعة بأن كافة الطلاب الدارسين بنظام التعليم عن بعد على علم بهذه الخصومات التي تصل بعضها إلى (50%) حيث تم نشرها في الصحف المحلية الورقية والإلكترونية وموقع الجامعة وكافة مواقع التواصل الاجتماعي، كما أكدت الجامعة على تعذر التسجيل للفصل الأول من العام الجامعي 1438/1439 إلا بسداد كافة الرسوم المتأخرة والحالية خاصة وأنه قد تم إعادة جدولتها أكثر من مرة.
كما أكدت الجامعة بأن الاعتذار عن الفصل الدراسي إذا تم خلال المدة النظامية وفق جدول التقويم الجامعي فإنه لا يترتب عليه أي رسوم دراسية، وما خلاف ذلك يتم دفع رسومه، مؤكدة بأنه لا يوجد أي بطء في إنجاز المعاملات وأن كافة معاملاتها تتم إلكترونياً وفي مواعيدها المحددة.
وقالت الجامعة: نظراً لورود عدد من الشكاوى من الطلاب المنتظمين بالسداد فإن الجامعة تحرص على المساواة بين كافة الطلاب والطالبات الذين أعلنت لهم هذه الفرص، واستفادوا منها مهيبة ببقية الطلاب الحرص على دفع رسومهم الدراسية والاستفادة مما وفرته الجامعة من كوادر تعليمية متميزة طلباً للعلم والمعرفة.
واختتمت الجامعة بيانها بأن الغالبية من الطلبة المنتظمين في السداد تذمروا مراراً من إلزامهم بالسداد ودفع حقوق الشركات والعاملين على البرنامج فيما فئة أخرى لم تسدد وتنافسهم في جودة الخدمة وترى أن ذلك ليس عدلاً.