فيصل بن فرحان يبحث تطورات الأوضاع مع نظيره البريطاني
قطر تغلق مجالها الجوي مؤقتًا
الجوازات تواصل إنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن بعد أدائهم مناسك الحج عبر المنافذ كافة
ضبط مقيم استغل الرواسب في المدينة المنورة
صندوق الاستثمارات العامة يؤسس برنامجه الأول للأوراق التجارية معززًا تنوّع موارد تمويله
وفد من دار نشر Brill يزور فرع مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين لبحث آفاق التعاون
سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10710 نقاط
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
نال مشروع نيوم الذي كشف عنه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، خلال أعمال مبادرة مستقبل الاستثمار بالرياض، إشادة عالمية واسعة واهتمامًا إعلاميًا واضحا، نظرًا لما يحمله المشروع من خطط ضخمة لمنطقة الشمال الغربي للمملكة العربية السعودية، والتي تطل على واحدة من أكثر الطرق التجارية النشطة في العالم.
وأشارت صحيفة “هندوستان تايمز” الهندية، إلى عدد من مواطن القوة الخاصة بمشروع نيوم الضخم، والذي ينظر إليه على نطاق واسع على أنه أحد أهم أركان رؤية ولي العهد 2030، والتي تهدف لتحويل مسار الاقتصاد السعودي بعيدًا عن الاعتماد شبه الرئيسي على الإيرادات النفطية.
فريدة من نوعها
تستمد نيوم مكانتها الفريدة . كونها ستشمل ثلاث دول هي المملكة العربية السعودية والأردن ومصر. وسوف تكون مجاورة للبحر الأحمر وخليج العقبة وبالقرب من طرق التجارة البحرية التي تستخدم قناة السويس.
مصادر الطاقة
ستركز المنطقة التى تبلغ مساحتها 26500 كم مربع / 10303 أميال مربعة / على الصناعات بما فى ذلك الطاقة والمياه والتكنولوجيا الحيوية والغذاء والتصنيع المتقدم والترفيه، وسيتم تزويد نيوم بالطاقة بالكامل بواسطة طاقة الرياح والطاقة الشمسية.
دور نسائي جديد
تشمل نيوم دورا أكبر للسيدات، حيث ستظهر النساء في العمل بشكل وثيق مع الرجال، الأمر الذي لفت انتباه العديد من وسائل الإعلام العالمية، لا سيما في ظل ما تقدمه المملكة من إجراءات واسعة في سبيل التطويرات الاجتماعية.
الميكنة والروبوتات
تعتمد مدينة نيوم بالكامل على النمط الآلي في الإدارة، كما أنها تمثل بادرة واضحة لإمكانية صناعة مدن ذكية بالكامل على أراضي المملكة العربية السعودية، كما سيضمن الموقع الاستراتيجي للمنطقة الصناعية والعلمية ظهورها كمركز عالمي يربط آسيا وأوروبا وإفريقيا، وهو الأمر الذي قد يسدعي دورا أكبر للميكنة والروبوتات.