كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
سلطت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، الضوء على قرار منح المرأة الحق في الذهاب إلى الملاعب الرياضية بشكل يتناسب مع التقاليد والأعراف في المملكة، حيث أصدرت الهيئة العامة للرياضة قرارات بتنظيم 3 ملاعب لتستعد لاستقبال العائلات السعودية في يناير 2018.
وأكدت الصحية الأميركية في سياق تقرير نشرته عبر موقعها الإلكتروني، أن المملكة متمثلة في القيادات تسعى لاتخاذ إجراءات تقضي على بعض العوائق التي كانت تواجه السيدات في سبيل توسيع نطاق مشاركتهن الاجتماعية.
وأشارت إلى أن تلك الخطوة تأتي وسط سلسلة من الإصلاحات التي بدأها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، من أجل التعامل مع مقتضيات العصر الحديث.
وأوضحت الصحيفة الأميركية أن القرارات المتعلقة بالمرأة، والتي بدأت خلال الشهر الماضي، بالأمر سامي من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، بالسماح للمرأة باستخراج تراخيص لقيادة السيارات دون الحاجة إلى وصاية من الأب أو الزوج، ليبدأ سريان القرار في يونيو المقبل.
وعن آراء الجمهور، قالت واشنطن بوست إن “القرار التاريخي لاقى صدى واسعًا على مستوى مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واضح، خاصة في ظل حالة النشوة التي تبعت إعلان أحقية المرأة في القيادة خلال يونيو المقبل.
وأبرزت الصحيفة الأميركية تصريحات الأميرة ريما بنت بندر آل سعود، والتي تشغل منصب نائب رئيس الهيئة الرياضية لشؤون المرأة، حيث أكدت عبر حسابها الرسمي على موقع “تويتر”، “الملاعب الرياضية في السعودية تفتح أبوابها للترحيب بالمرأة في عام 2018″، وأضافت “تهانينا لنا”.
وربطت الصحيفة الأميركية بين تعهدات ولي العهد خلال الكلمة التي ألقاها في مبادرة الاستثمار بالرياض خلال الأسبوع الماضي، والتي أكد خلالها أنه يأمل في تحويل بلاده إلى نسخة أكثر اعتدالًا من الإسلام، وبين الخطوات التي تتخذها البلاد في مجالات حقوق المرأة والانفتاح على العالم الحديث.
وفي الشهر الماضي، سُمح للمئات من النساء بدخول استاد الملك فهد الدولي بالرياض للمشاركة في احتفالات المملكة بالعيد الوطني لأول مرة.