طلبة تعليم الرياض يظفرون بـ 892 ميدالية في منافسات كانجارو موهبة 2025
هل يمكن سؤال المرشح لوظيفة عن منشأته السابقة؟
أمطار على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مايو شهر التقلبات الجوية الحادة
صندوق النقد: النمو في السعودية سيكون قويًا خلال العامين المقبلين
ارتفاع أسعار النفط اليوم
جامعة طيبة: بدء التقديم على برنامج المنح الدراسية للطلبة الدوليين
مساند: صاحب العمل يتحمل تذكرة سفر العمالة في تلك الحالة
أوكرانيا وأمريكا توقعان اتفاقًا بشأن المعادن
ارتفاع أرباح بنك الجزيرة 20% إلى 361 مليون ريال بالربع الأول
علق موسى الموسى على قرار إدارة نادي الهلال بإلغاء عضويته الشرفية؛ بسبب تغريداته حيال قرارات اتحاد الكرة الأخيرة، وإقالة عبدالله البرقان، مؤكدًا أنه سيعود كما بدأ عاشقًا للزعيم من مدرجه الكبير، وأن مصلحة الهلال عنده فوق كل اعتبار.
وقال الموسى من خلال حسابه الشخصي على موقع “تويتر”: “أشكر من تواصل من الإخوة والأخوات والأقارب وعشاق الهلال والإعلاميين، الزعيم تنتظره مشاركات آسيوية مهمة، وهذا وقت التكاتف ليحقق طموحات جماهيره”.
وأضاف: “أؤكد أن كلامي عن البرقان رأي خاص يمثلني فقط، نشرته لاهتمامي بالشأن الرياضي، ولأن المتهم بريء حتى تثبت إدانته وأيضًا حرية التعبير مكفولة نظامًا”، مختتمًا بقوله: “بدأت عاشقًا للزعيم من مدرجه الكبير، وسأبقى في مدرجه كما بدأت عاشقًا ومشجعًا وداعمًا، وتظل مصلحة الهلال عندي فوق كل اعتبار.. تحياتي للجميع دمتم بود”.
وكان موسى الموسى، قد أكد أن هناك تصفية حسابات من جانب بعض الإعلاميين في تعاملهم مع قضية عبدالله البرقان، والذي أعلن اتحاد الكرة إقالته؛ نتيجة ارتكابه عددًا من المخالفات المالية والإدارية للوائح وأنظمة الاتحاد خلال فترة رئاسته للجنة الاحتراف.
واعتبر الموسى أن هناك عددًا من وسائل الإعلام والإعلاميين خرجوا عن أخلاقيات المهنة، وانحدروا في مستنقع تصفية الحسابات، مؤكدًا أن البرقان من أكفأ الشخصيات التي مرت على اتحادات كرة القدم، وكان موضع ثقة المسؤولين عن الرياضة السعودية، وأنه كان يقف على مسافة واحدة من كل الأندية بالمملكة، ويقدم مصلحة الكرة على مصلحة الانتماء والميول.
وحول المخالفات التي تم رصدها على البرقان، علق الموسى: “ما فعله البرقان كان يهدف لمصلحة اللاعبين والأندية، حيث كان يسهل الإجراءات ويوصل الحقوق إلى أهلها، وإن كان قد وقع في بعض التجاوزات الإجرائية، فهي أخطاء بحسن النية وليس من ورائها أي منافع شخصية”.