زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
علق موسى الموسى على قرار إدارة نادي الهلال بإلغاء عضويته الشرفية؛ بسبب تغريداته حيال قرارات اتحاد الكرة الأخيرة، وإقالة عبدالله البرقان، مؤكدًا أنه سيعود كما بدأ عاشقًا للزعيم من مدرجه الكبير، وأن مصلحة الهلال عنده فوق كل اعتبار.
وقال الموسى من خلال حسابه الشخصي على موقع “تويتر”: “أشكر من تواصل من الإخوة والأخوات والأقارب وعشاق الهلال والإعلاميين، الزعيم تنتظره مشاركات آسيوية مهمة، وهذا وقت التكاتف ليحقق طموحات جماهيره”.
وأضاف: “أؤكد أن كلامي عن البرقان رأي خاص يمثلني فقط، نشرته لاهتمامي بالشأن الرياضي، ولأن المتهم بريء حتى تثبت إدانته وأيضًا حرية التعبير مكفولة نظامًا”، مختتمًا بقوله: “بدأت عاشقًا للزعيم من مدرجه الكبير، وسأبقى في مدرجه كما بدأت عاشقًا ومشجعًا وداعمًا، وتظل مصلحة الهلال عندي فوق كل اعتبار.. تحياتي للجميع دمتم بود”.
وكان موسى الموسى، قد أكد أن هناك تصفية حسابات من جانب بعض الإعلاميين في تعاملهم مع قضية عبدالله البرقان، والذي أعلن اتحاد الكرة إقالته؛ نتيجة ارتكابه عددًا من المخالفات المالية والإدارية للوائح وأنظمة الاتحاد خلال فترة رئاسته للجنة الاحتراف.
واعتبر الموسى أن هناك عددًا من وسائل الإعلام والإعلاميين خرجوا عن أخلاقيات المهنة، وانحدروا في مستنقع تصفية الحسابات، مؤكدًا أن البرقان من أكفأ الشخصيات التي مرت على اتحادات كرة القدم، وكان موضع ثقة المسؤولين عن الرياضة السعودية، وأنه كان يقف على مسافة واحدة من كل الأندية بالمملكة، ويقدم مصلحة الكرة على مصلحة الانتماء والميول.
وحول المخالفات التي تم رصدها على البرقان، علق الموسى: “ما فعله البرقان كان يهدف لمصلحة اللاعبين والأندية، حيث كان يسهل الإجراءات ويوصل الحقوق إلى أهلها، وإن كان قد وقع في بعض التجاوزات الإجرائية، فهي أخطاء بحسن النية وليس من ورائها أي منافع شخصية”.
