النفط يتجه لأول خسارة أسبوعية منذ أبريل
خطوات وشروط تعديل الأجر في نظام حماية الأجور
تدريس الهيب هوب في مدارس المغرب!
أنظمة تقنية متقدمة تضمن جودة الخدمات الصحية للحجاج في المدينة المنورة
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
الداخلية تصدر قرارات إدارية بحق 12 شخصًا لنقلهم 33 مخالفًا لا يحملون تصاريح الحج
وظائف شاغرة في شركة الطائرات المروحية
وظائف شاغرة بـ شركة رتال للتطوير
الاتفاق يقلب الطاولة على الأهلي ويفوز بثلاثية
وظائف شاغرة لدى برنامج التأهيل والإحلال
أكد المتحدث الرسمي بوزارة الشؤون البلدية والقروية، حمد بن سعـد العمر، أن الوزارة تتعامل مع الحيوانات الضالة، وفقًا لما تضمنته أنظمة وتعليمات صحة البيئة لمكافحة الحيوانات الضالة والعقورة والناقلة للأمراض، وكذلك الحيوانات الضارية التي عادتها الأذى والاعتداء على الناس وليس كل الحيوانات، ووفقًا لما تتلقاه من بلاغات وشكاوى من المواطنين.
وقال العمر، في بيان للشؤون البلدية والقروية: إنه “إشارة إلى ما أُثير مؤخرًا حول الإجراءات التي تتبعها الأمانات والبلديات مع الحيوانات الضالة، فإن دور الوزارة ممثلة في الأمانات والبلديات ينحصر في مكافحة الحيوانات الضالة والعقورة فقط، وليس كل الحيوانات، وهذا ما يجهله كثير من الناس”.
وأوضح العمر أن سبب الحصر يستند إلى عدد من فتاوى الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء، التي تقضي بجواز مكافحة الحيوانات العقورة والتي تنقل الأمراض، مثل “داء الكلب” وكذلك الحيوانات الضارية التي عادتها الأذى والاعتداء على الناس.
وأشار إلى أن ذلك يمتد للحيوانات التي تصول ولو لم تكن معروفة بالضراوة، على ألا تتعدى المكافحة إلى غيرها من الحيوانات مثل حيوانات الصيد والحراسة وغيرها.
وأكد أن الأمانات والبلديات سجلت حالات إصابات نتيجة تعرض العديد من الأسر والأطفال لهجوم من هذه الحيوانات الضالة.
الجدير بالذكر أن عددًا من رواد مواقع التواصل الاجتماعي دشنوا وسمًا باسم “تسميم الكلاب الضالة”، حمل موجة من الغضب، مطالبين من خلاله بإيجاد حلول واقعية أخرى.